أوضح عميد القبول والتسجيل بجامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل الدكتور عبدالله آل مريح، أن أعمال القبول في الجامعة تسير وفق الخطط التي وضعت لاستقبال أعداد المتقدمين إلكترونيا، إذ سخرت الجامعة لجانا متكاملة وبكوادر وطنية مؤهلة تعمل من أجل توفير كافة سبل الدعم للمتقدمين من خلال قنوات رسمية يتم التناوب عليها على مدار الساعة؛ للرد على استفسارات المتقدمين بشكل تزامني ولا تزامني، ومن أبرزها ما يتم عبر منصات التواصل الاجتماعي والمنصات الرقمية الأقرب استخداما وانتشارا لدى فئة المتقدمين العمرية، سعياً لتحسين تجربة المتقدم للقبول من حيث سهولة الوصول وسرعة الاستجابة وكفاءة عملية التقديم واختصار الوقت وتحقيقا للعدالة بين الجميع ومراعاة لظروف المتقدمين.
وأشار إلى ترؤس كافة اللجان المشكلة لجنة مركزية تُعنى بالإشراف والمتابعة لأعمال تلك اللجان واتخاذ الإجراء المناسب لتحقيق التكامل وتيسير أعمال القبول مع التأكيد أن القبول بالجامعة تنافسي بالنسبة الموزونة لتغطية المقاعد الشاغرة.
وذكر المتحدث الرسمي للجامعة الدكتور طفيل اليوسف أن العمادة وفرت بالتزامن مع بدء عملية القبول كفاءات بشرية متخصصة لدعم القبول تعمل على مدار الساعة في تقديم الخدمة عبر قنوات التواصل الاجتماعي والرد على كافة الاستفسارات، كما تقدم الدعم بطرق متنوعة أخرى عبر تطبيقات متنوعة وأكثر تداولا بين المستخدمين، ومنها تويتر وواتساب الأعمال، والسناب شات، منوها إلى أن المتقدم يستطيع الاستفادة من الدعم المباشر من خلال منصة المحادثات الفورية التي لا تتطلب الجهد أو الخطوات الكثيرة للوصول إلى فريق الدعم المباشر، إضافة إلى ذلك فإن أدوات التواصل اللاتزامني كالبريد الإلكتروني ونموذج «اتصل بنا» متاحة لكافة الراغبين في التواصل، لا سيما أنه تم تفعيل منصة مستفيد لأول مرة لدعم المتقدمين للقبول التي أتيحت مؤخرا ضمن خيارات التواصل في بوابة القبول. وتم تخصيص لجان علاقات القبول تعمل خلال فترة الدوام الرسمي من الساعة ٨ صباحاً حتى الساعة ٢ ظهراً، وتتكون من لجنة علاقات القبول الرجالية ولجنة علاقات القبول النسائية بمقر عمادة القبول والتسجيل في مبنى العمادات المساندة بالمدينة الجامعية بالراكة، وتعمل هذه اللجان على تقديم الدعم أسوة بما يتلقاه المستفيد من أشكال الدعم الأخرى في معرفة المسارات والتخصصات المتاحة في الجامعة وتوجيههم بالشكل الصحيح لضمان إتمام عملية التقديم والترشح للقبول.
ولفت إلى أهمية متابعة قنوات التواصل الاجتماعي الرسمية الخاصة بالجامعة وعمادة القبول والتسجيل للحصول على المعلومة من مصدرها الموثوق والاطلاع على النشرات والرسائل التي ترسل عبر هذه المنصات من الحساب الموحد IAU_AR@ أو من خلال موقع الجامعة الرسمي.
وأشار إلى ترؤس كافة اللجان المشكلة لجنة مركزية تُعنى بالإشراف والمتابعة لأعمال تلك اللجان واتخاذ الإجراء المناسب لتحقيق التكامل وتيسير أعمال القبول مع التأكيد أن القبول بالجامعة تنافسي بالنسبة الموزونة لتغطية المقاعد الشاغرة.
وذكر المتحدث الرسمي للجامعة الدكتور طفيل اليوسف أن العمادة وفرت بالتزامن مع بدء عملية القبول كفاءات بشرية متخصصة لدعم القبول تعمل على مدار الساعة في تقديم الخدمة عبر قنوات التواصل الاجتماعي والرد على كافة الاستفسارات، كما تقدم الدعم بطرق متنوعة أخرى عبر تطبيقات متنوعة وأكثر تداولا بين المستخدمين، ومنها تويتر وواتساب الأعمال، والسناب شات، منوها إلى أن المتقدم يستطيع الاستفادة من الدعم المباشر من خلال منصة المحادثات الفورية التي لا تتطلب الجهد أو الخطوات الكثيرة للوصول إلى فريق الدعم المباشر، إضافة إلى ذلك فإن أدوات التواصل اللاتزامني كالبريد الإلكتروني ونموذج «اتصل بنا» متاحة لكافة الراغبين في التواصل، لا سيما أنه تم تفعيل منصة مستفيد لأول مرة لدعم المتقدمين للقبول التي أتيحت مؤخرا ضمن خيارات التواصل في بوابة القبول. وتم تخصيص لجان علاقات القبول تعمل خلال فترة الدوام الرسمي من الساعة ٨ صباحاً حتى الساعة ٢ ظهراً، وتتكون من لجنة علاقات القبول الرجالية ولجنة علاقات القبول النسائية بمقر عمادة القبول والتسجيل في مبنى العمادات المساندة بالمدينة الجامعية بالراكة، وتعمل هذه اللجان على تقديم الدعم أسوة بما يتلقاه المستفيد من أشكال الدعم الأخرى في معرفة المسارات والتخصصات المتاحة في الجامعة وتوجيههم بالشكل الصحيح لضمان إتمام عملية التقديم والترشح للقبول.
ولفت إلى أهمية متابعة قنوات التواصل الاجتماعي الرسمية الخاصة بالجامعة وعمادة القبول والتسجيل للحصول على المعلومة من مصدرها الموثوق والاطلاع على النشرات والرسائل التي ترسل عبر هذه المنصات من الحساب الموحد IAU_AR@ أو من خلال موقع الجامعة الرسمي.