دشن وزير السياحة رئيس مجلس إدارة الهيئة السعودية للسياحة أحمد بن عقيل الخطيب، «مركز التحكم والقيادة» بالهيئة السعودية للسياحة ضمن منظومة العناية بالسائح، لتوجيه وتمكين فرق العمل في القطاع السياحي لمعالجة المتطلبات ذات الأولوية للزوار.
ويستخدم المركز التقنيات المتقدمة لمعالجة ملاحظاتهم واستفساراتهم، ويتم ذلك بالتكامل مع كافة الجهات الحكومية والقطاع الخاص.
وتتواجد داخل المملكة وخارجها لتغطية أهم قنوات التواصل مع الزوار في جميع مراحل رحلة الزائر عبر 6 لغات هي: «العربية، الإنجليزية، الألمانية، الفرنسية، الروسية، والصينية» لخدمة زوار المملكة.
كما تم تكريم المتميزين في مركز العناية بالسائح على نتائج رضاء الزوار عن خدمات المركز، بالإضافة إلى استعراض أهم الأرقام والإنجازات خلال الفترة الماضية، حيث تتوقع منظومة العناية بالسائح نحو مليون زائر بنهاية العام الحالي 2022، عبر قنواتها المختلفة داخل وخارج المملكة عبر 25 رقماً دولياً لخدمة العديد من الدول المستهدفة سياحياً.
ويعمل مركز التحكم والقيادة على استعراض البيانات وتحليلها معتمداً على عددٍ من المصادر المختلفة، وتشمل: «الاتصال الهاتفي والمرئي، وتطبيق الواتساب، وقنوات التواصل الاجتماعي، والبريد الإلكتروني، وقنوات موقع روح السعودية، وخدمات الزوار الذاتية في الفنادق، وخدمات الترحيب بالزوار في المطارات الدولية، والمراكز التفاعلية المتنقلة خلال مواسم السعودية»، إلى جانب إصدار التقارير الدورية والمقترحات لتحسين تجربة الزائر ذات الأولوية.
ويستخدم المركز التقنيات المتقدمة لمعالجة ملاحظاتهم واستفساراتهم، ويتم ذلك بالتكامل مع كافة الجهات الحكومية والقطاع الخاص.
وتتواجد داخل المملكة وخارجها لتغطية أهم قنوات التواصل مع الزوار في جميع مراحل رحلة الزائر عبر 6 لغات هي: «العربية، الإنجليزية، الألمانية، الفرنسية، الروسية، والصينية» لخدمة زوار المملكة.
كما تم تكريم المتميزين في مركز العناية بالسائح على نتائج رضاء الزوار عن خدمات المركز، بالإضافة إلى استعراض أهم الأرقام والإنجازات خلال الفترة الماضية، حيث تتوقع منظومة العناية بالسائح نحو مليون زائر بنهاية العام الحالي 2022، عبر قنواتها المختلفة داخل وخارج المملكة عبر 25 رقماً دولياً لخدمة العديد من الدول المستهدفة سياحياً.
ويعمل مركز التحكم والقيادة على استعراض البيانات وتحليلها معتمداً على عددٍ من المصادر المختلفة، وتشمل: «الاتصال الهاتفي والمرئي، وتطبيق الواتساب، وقنوات التواصل الاجتماعي، والبريد الإلكتروني، وقنوات موقع روح السعودية، وخدمات الزوار الذاتية في الفنادق، وخدمات الترحيب بالزوار في المطارات الدولية، والمراكز التفاعلية المتنقلة خلال مواسم السعودية»، إلى جانب إصدار التقارير الدورية والمقترحات لتحسين تجربة الزائر ذات الأولوية.