زار المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبد الله الربيعة، أمس، مستودع المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين بمدينة جيشوف البولندية، يرافقه سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية بولندا سعد بن صالح الصالح.
وتجول الربيعة، برفقة ممثلي المفوضية، في مرافق المستودع، مطلعاً عن كثب على المساعدات الإيوائية المقدمة ضمن منحة المملكة البالغة 10 ملايين دولار أمريكي لدعم اللاجئين القادمين من أوكرانيا، التي خُصصت منها خمسة ملايين دولار قدمت عبر المركز للمفوضية، واطمأن على جاهزية المساعدات واكتمال الترتيبات اللازمة لتقديمها إلى مستحقيها.
ووقف الربيعة والوفد المرافق له على مركز توزيع المواد الإيوائية التابع للمفوضية، واستمع إلى شرح عن آلية تسليم المساعدات للمستفيدين، وخطط الاستجابة للاحتياجات الطارئة للاجئين. وأوضح الدكتور الربيعة أن المساعدات الإيوائية المقدمة من المملكة؛ ممثلة بالمركز، تستهدف نحو 100 ألف شخص من اللاجئين القادمين من أوكرانيا، مؤكداً أن المملكة تحرص دوماً على الوقوف إلى جانب اللاجئين ومساندتهم في أي مكان بالعالم؛ استشعاراً منها لمسؤوليتها الإنسانية تجاههم. وأثنى الدكتور الربيعة على المستوى المهني الرفيع الذي تنتهجه المفوضية السامية لشؤون اللاجئين، منوهاً بالشراكة الوثيقة بين المركز والمفوضية.
وتجول الربيعة، برفقة ممثلي المفوضية، في مرافق المستودع، مطلعاً عن كثب على المساعدات الإيوائية المقدمة ضمن منحة المملكة البالغة 10 ملايين دولار أمريكي لدعم اللاجئين القادمين من أوكرانيا، التي خُصصت منها خمسة ملايين دولار قدمت عبر المركز للمفوضية، واطمأن على جاهزية المساعدات واكتمال الترتيبات اللازمة لتقديمها إلى مستحقيها.
ووقف الربيعة والوفد المرافق له على مركز توزيع المواد الإيوائية التابع للمفوضية، واستمع إلى شرح عن آلية تسليم المساعدات للمستفيدين، وخطط الاستجابة للاحتياجات الطارئة للاجئين. وأوضح الدكتور الربيعة أن المساعدات الإيوائية المقدمة من المملكة؛ ممثلة بالمركز، تستهدف نحو 100 ألف شخص من اللاجئين القادمين من أوكرانيا، مؤكداً أن المملكة تحرص دوماً على الوقوف إلى جانب اللاجئين ومساندتهم في أي مكان بالعالم؛ استشعاراً منها لمسؤوليتها الإنسانية تجاههم. وأثنى الدكتور الربيعة على المستوى المهني الرفيع الذي تنتهجه المفوضية السامية لشؤون اللاجئين، منوهاً بالشراكة الوثيقة بين المركز والمفوضية.