تثبت المملكة العربية السعودية في كل الأحداث والمناسبات أنها تضع خدمة الإسلام والمسلمين في جميع أقطار العالم في أعلى درجات سلم أولوياتها، وتؤكد أنها من الدول الرائدة في الأعمال الإنسانية والإغاثية والتنموية في مختلف دول العالم، حيث دأبت على مدِّ يدِّ العون والمساعدة الإنسانية للدول العربية والإسلامية والصديقة، للإسهام في التخفيف من معاناتها؛ جراء الكوارث الطبيعية، أو الحروب أو غيرها من الظروف القاهرة التي تستدعي التكاتف.
وتأكيداً لمنهجية المملكة في الأعمال الإغاثية والإنسانية، جاء توجيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- بتسيير جسر جوي عاجل لإغاثة المتضررين من الفيضانات والسيول التي ضربت بعض المدن والمحافظات في جمهورية السودان الشقيقة.
إذ بدأ مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية بتسيير جسر جوي عاجل يشتمل على مساعدات غذائية وإيوائية عاجلة لإغاثة المتضررين، ويعد ذلك امتداداً للدعم المتواصل الذي تقدمه حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين -حفظهما الله- للوقوف مع الدول الشقيقة والصديقة كافة في مختلف الظروف والمحن التي تمر بها، كما يعكس الترابط الأخوي القوي بين المملكة؛ قيادةً وشعباً، بأشقائهم من الشعب السوداني.
وتأكيداً لمنهجية المملكة في الأعمال الإغاثية والإنسانية، جاء توجيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- بتسيير جسر جوي عاجل لإغاثة المتضررين من الفيضانات والسيول التي ضربت بعض المدن والمحافظات في جمهورية السودان الشقيقة.
إذ بدأ مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية بتسيير جسر جوي عاجل يشتمل على مساعدات غذائية وإيوائية عاجلة لإغاثة المتضررين، ويعد ذلك امتداداً للدعم المتواصل الذي تقدمه حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين -حفظهما الله- للوقوف مع الدول الشقيقة والصديقة كافة في مختلف الظروف والمحن التي تمر بها، كما يعكس الترابط الأخوي القوي بين المملكة؛ قيادةً وشعباً، بأشقائهم من الشعب السوداني.