تثبت المليشيا الحوثية أنها ماضية في تنفيذ المشروع الإيراني في اليمن، وأنها لن تركن للسلام بأية حال من الأحوال. ويتضح ذلك جلياً من خلال استمرارها في خرق الهدنة، التي يرى فيها العالم فرصة لإنهاء الحرب في بلدٍ ينشد استعادة دولته، ووقف إراقة الدماء، والانخراط في مشاورات تفضي إلى سلام عادل وشامل لجميع الأطراف اليمنية.
وتأتي المشاهد الكرتونية للمليشيا الحوثية الإيرانية، من خلال ما يطلق عليه البعض استعراضات عسكرية في بعض المحافظات اليمنية، التي لا تزال تحت سيطرة المليشيا، لتثبت للعالم استمرارها في تعنتها، ورفض التفاعل مع كل الدعوات الخيّرة لإنهاء الأزمة اليمنية، التي ترى أن المليشيا تستفز الشعب اليمني، وتتحدى المجتمع الدولي.
وأكدت المليشيا الحوثية من خلال تصرفاتها الطائشة، والتي تتحرك عسكرياً وفق الإملاءات الإيرانية، وتتحدث سياسياً بأوامر من الخارجية في طهران، أنها تحشد قواها العسكرية، وتستغل الأطفال بتجنيدهم لخوض معاركها التوسعية غير مكترثة بكل الدعوات لإيجاد حلول سلمية.
كل هذا التعنت الهمجي، والاستعراض الكرتوني الاستفزازي، يتطلب من مجلس القيادة الرئاسي اليمني أن يتنبه لهذا السلوك الهمجي من قبل المليشيا كذراع إيرانية، بأن يستعد كما يجب، وأن يعد العدة لكسر شوكتها في الجبهات، إن لم تخضع لحوار جاد وصادق يقود إلى عملية سلام حقيقية تحقق مطالب الشعب اليمني، وتعيد لليمن أمنه واستقراره، وهذا كله يتطلب العمل من قبل جميع المكونات اليمنية، التي انصهرت تحت مجلس القيادة الرئاسي، أن توحد جهودها، وتسخر إمكاناتها العسكرية لتحقيق المنشود وهو استعادة الدولة اليمنية، من خلال القضاء على المشروع الإيراني، الذي لن يتحقق إلا من خلال مواجهة عسكرية تفضي إلى تحرير جميع المحافظات، التي لا تزال تحت سيطرة المليشيا الحوثية.
وتأتي المشاهد الكرتونية للمليشيا الحوثية الإيرانية، من خلال ما يطلق عليه البعض استعراضات عسكرية في بعض المحافظات اليمنية، التي لا تزال تحت سيطرة المليشيا، لتثبت للعالم استمرارها في تعنتها، ورفض التفاعل مع كل الدعوات الخيّرة لإنهاء الأزمة اليمنية، التي ترى أن المليشيا تستفز الشعب اليمني، وتتحدى المجتمع الدولي.
وأكدت المليشيا الحوثية من خلال تصرفاتها الطائشة، والتي تتحرك عسكرياً وفق الإملاءات الإيرانية، وتتحدث سياسياً بأوامر من الخارجية في طهران، أنها تحشد قواها العسكرية، وتستغل الأطفال بتجنيدهم لخوض معاركها التوسعية غير مكترثة بكل الدعوات لإيجاد حلول سلمية.
كل هذا التعنت الهمجي، والاستعراض الكرتوني الاستفزازي، يتطلب من مجلس القيادة الرئاسي اليمني أن يتنبه لهذا السلوك الهمجي من قبل المليشيا كذراع إيرانية، بأن يستعد كما يجب، وأن يعد العدة لكسر شوكتها في الجبهات، إن لم تخضع لحوار جاد وصادق يقود إلى عملية سلام حقيقية تحقق مطالب الشعب اليمني، وتعيد لليمن أمنه واستقراره، وهذا كله يتطلب العمل من قبل جميع المكونات اليمنية، التي انصهرت تحت مجلس القيادة الرئاسي، أن توحد جهودها، وتسخر إمكاناتها العسكرية لتحقيق المنشود وهو استعادة الدولة اليمنية، من خلال القضاء على المشروع الإيراني، الذي لن يتحقق إلا من خلال مواجهة عسكرية تفضي إلى تحرير جميع المحافظات، التي لا تزال تحت سيطرة المليشيا الحوثية.