كأول امرأة تتقلد منصب متحدثة إعلامية لوزارة سعودية، تتمسك إبتسام حسن الشهري بمكانة قوية بين المتحدثين الرسميين للقطاعات الحكومية والخاصة في السعودية، جعلت منها اسماً مهماً في الإعلام الحكومي.
ووجود اسم إبتسام الشهري متحدثاً لوزارة التعليم باسم التعليم العام منذ أكثر من ثلاثة أعوام وحتى الآن يؤكد نجاح المرأة السعودية في جميع المجالات، بعد نيلها التمكين والمساواة في العمل مع أقرانها الرجال، ودليل على تمكنها من أداء عملها وإيصال رسالة الوزارة التي تعمل بها.
ولم تكن مسيرة الشهري متحدثة في وزارة التعليم مفروشة بالورود، بل إنها مرّت بتحولات وتغيرات وقرارات مفصلية في قطاع التعليم، إلا أنها أثبتت قدرتها على المواجهة الإعلامية، متسلحة بالمعرفة واحترام دور وسائل الإعلام والرد على جميع الاستفسارات الصحفية، من خلال تجاوبها السريع والتزامها بالتعامل المهني مع وسائل الإعلام.
واستطاعت متحدثة التعليم من أنها تكون من بين أكثر المتحدثين متابعة في ظهورها الإعلامي، وبعدد متابعي حسابها في موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، كونها المرأة الوحيدة التي تتولى منصب متحدث إعلامي في وزارة.
وتحظى الشهري بأن من عينها في منصبها وزير متسلح بالخبرة والمعرفة والتجربة الإعلامية وزير التعليم الدكتور حمد بن محمد آل الشيخ، الذي أحدث نقلة نوعية في قطاع التعليم منذ توليه منصبه، واستطاع خلال فترة وجيزة تحقيق العديد من المنجزات التي تتواءم مع مخرجات رؤية المملكة 2030.
يشار إلى أن إبتسام الشهري ابنة وزارة التعليم وتمتلك خبرة طويلة في الحقل التربوي والتعليمي، وتجيد الحديث باللغتين العربية والإنجليزية، وحاصلة على درجة الماجستير في «تربية الموهوبين»، وإحدى خريجات برنامج «خبرات» الدفعة الأولى، ضمن برنامج «بناء القادة من أجل التغيير عن طريق المعايشة في المدارس».
ووجود اسم إبتسام الشهري متحدثاً لوزارة التعليم باسم التعليم العام منذ أكثر من ثلاثة أعوام وحتى الآن يؤكد نجاح المرأة السعودية في جميع المجالات، بعد نيلها التمكين والمساواة في العمل مع أقرانها الرجال، ودليل على تمكنها من أداء عملها وإيصال رسالة الوزارة التي تعمل بها.
ولم تكن مسيرة الشهري متحدثة في وزارة التعليم مفروشة بالورود، بل إنها مرّت بتحولات وتغيرات وقرارات مفصلية في قطاع التعليم، إلا أنها أثبتت قدرتها على المواجهة الإعلامية، متسلحة بالمعرفة واحترام دور وسائل الإعلام والرد على جميع الاستفسارات الصحفية، من خلال تجاوبها السريع والتزامها بالتعامل المهني مع وسائل الإعلام.
واستطاعت متحدثة التعليم من أنها تكون من بين أكثر المتحدثين متابعة في ظهورها الإعلامي، وبعدد متابعي حسابها في موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، كونها المرأة الوحيدة التي تتولى منصب متحدث إعلامي في وزارة.
وتحظى الشهري بأن من عينها في منصبها وزير متسلح بالخبرة والمعرفة والتجربة الإعلامية وزير التعليم الدكتور حمد بن محمد آل الشيخ، الذي أحدث نقلة نوعية في قطاع التعليم منذ توليه منصبه، واستطاع خلال فترة وجيزة تحقيق العديد من المنجزات التي تتواءم مع مخرجات رؤية المملكة 2030.
يشار إلى أن إبتسام الشهري ابنة وزارة التعليم وتمتلك خبرة طويلة في الحقل التربوي والتعليمي، وتجيد الحديث باللغتين العربية والإنجليزية، وحاصلة على درجة الماجستير في «تربية الموهوبين»، وإحدى خريجات برنامج «خبرات» الدفعة الأولى، ضمن برنامج «بناء القادة من أجل التغيير عن طريق المعايشة في المدارس».