رفع عدد من الأشقاء العرب والآسيويين المقيمين في منطقة الباحة التهنئة بالذكرى الـ92 لتوحيد المملكة، للملك سلمان بن عبدالعزيز، ولولي العهد، ولكافة الشعب السعودي، وعبّروا عن اعتزازهم بالإقامة في المملكة العربية السعودية، وثمّنوا ما يلاقون من احترام وتقدير من المسؤولين والمواطنين، ما يشعرهم أنهم في وطنهم، إذ يتمتعون بكافة المزايا، ويدمجهم المجتمع في كافة أنشطته.
وأكد الطبيب المصري الدكتور محمد أشرف، أنه يعمل في المملكة لأكثر من ربع قرن، ولم يشعر يوماً أنه غريب، بحكم المودة التي تجمعه بالزملاء والمراجعين في القطاع الحكومي أو الخاص، متمنياً أن تدوم الأعياد على المملكة وهي في عز ورخاء.
فيما عبّر المقيم الأردني يوسف فرحان الزبيدي (٨٠ عاماً) عن امتنانه للمملكة، قيادةً وشعباً، موضحاً أنه يقيم في منطقة الباحة منذ 54 عاماً، وأن أبناءه متزوجون من سعوديات، وبناته تزوجن سعوديين، مؤكداً أنه لم يشعر يوماً ما أنه غريب، كونه يعيش في بيئة مشابهة لبيئته الأولى، وينعم بالتقدير والتبجيل من كافة أفراد المجتمع، ويكنون له الاحترام، مؤملاً أن يمتد به العمر ليرى المزيد من ازدهار وتطور المملكة.
ويؤكد المقيم الأفغاني نياز محمد أنه يقيم في المملكة منذ 46 عاماً، ولم يفكر يوماً في المغادرة، كون أمن السعودية ورخاءها ليس لأهلها بل لكل من أقام بها، خصوصاً عندما يحترم الأنظمة ويلتزم بأخلاق وآداب المجتمعات، مثمناً لكل مواطن سعودي، بشاشة الوجه وطيب القلب، وسخاء اليد، داعياً للمملكة قيادةً وشعباً بالخير والحفظ.
وأوضح المقيم اليمني حسين محمد أنه ولد في محافظة العقيق في منطقة الباحة، ووالده أقام في الباحة مدة 45 عاماً، ولم يغادرها، وتوفاه الله بها ودفن في أرضها، وأكد أن مشاعره هي مشاعر السعوديين، ويفرح لفرح المملكة، ويتكدر لأي مكروه أو حدث يعكر صفو هذه البلاد، مهنئاً القيادة والشعب بالذكرى الـ92 لتوحيد المملكة.
وثمّن الطبيب السوداني معاوية خليفة عبدالله للشعب السعودي المضياف، والحكومة الكريمة، ما ينعم به كل مقيم من خدمات، ورعاية، وعناية بهم وبعوائلهم، إذ يقيم بالمملكة منذ 12 عاماً، وأحرز في السعودية، من الصداقات والعلاقات الإنسانية ما يعجز عن وصفه، مهنئاً القيادة والمواطنين بالذكرى الـ92 لتوحيد المملكة.
وأوضح العامل البنغلاديشي بدر إسلام أنه يقيم في منطقة الباحة منذ 17 عاماً، ويشعر أنه بين أهله وإخوته، ويجد كل حفاوة وإكرام من جميع أفراد المجتمع في محافظة العقيق.
ويرى العامل الباكستاني خالد برويز الذي يقيم في المملكة منذ 15 عاماً أن من كرم الله على أي إنسان أن يمنحه فرصة للعيش في بلاد الحرمين.
فيما قال، الفني الهندي رضوان علي: المملكة بيتي، وأشعر بسعادة غامرة منذ قدومي للمملكة قبل 17 عاماً.
ويؤكد مهندس المركبات عثمان الفلبيني أنه يعيش في المملكة منذ 33 عاماً، ويتمنى أن تستمر إقامته لأعوام، كون هذا الوطن بلد طمأنينة ورخاء وتواصل إنساني.
وأكد الطبيب المصري الدكتور محمد أشرف، أنه يعمل في المملكة لأكثر من ربع قرن، ولم يشعر يوماً أنه غريب، بحكم المودة التي تجمعه بالزملاء والمراجعين في القطاع الحكومي أو الخاص، متمنياً أن تدوم الأعياد على المملكة وهي في عز ورخاء.
فيما عبّر المقيم الأردني يوسف فرحان الزبيدي (٨٠ عاماً) عن امتنانه للمملكة، قيادةً وشعباً، موضحاً أنه يقيم في منطقة الباحة منذ 54 عاماً، وأن أبناءه متزوجون من سعوديات، وبناته تزوجن سعوديين، مؤكداً أنه لم يشعر يوماً ما أنه غريب، كونه يعيش في بيئة مشابهة لبيئته الأولى، وينعم بالتقدير والتبجيل من كافة أفراد المجتمع، ويكنون له الاحترام، مؤملاً أن يمتد به العمر ليرى المزيد من ازدهار وتطور المملكة.
ويؤكد المقيم الأفغاني نياز محمد أنه يقيم في المملكة منذ 46 عاماً، ولم يفكر يوماً في المغادرة، كون أمن السعودية ورخاءها ليس لأهلها بل لكل من أقام بها، خصوصاً عندما يحترم الأنظمة ويلتزم بأخلاق وآداب المجتمعات، مثمناً لكل مواطن سعودي، بشاشة الوجه وطيب القلب، وسخاء اليد، داعياً للمملكة قيادةً وشعباً بالخير والحفظ.
وأوضح المقيم اليمني حسين محمد أنه ولد في محافظة العقيق في منطقة الباحة، ووالده أقام في الباحة مدة 45 عاماً، ولم يغادرها، وتوفاه الله بها ودفن في أرضها، وأكد أن مشاعره هي مشاعر السعوديين، ويفرح لفرح المملكة، ويتكدر لأي مكروه أو حدث يعكر صفو هذه البلاد، مهنئاً القيادة والشعب بالذكرى الـ92 لتوحيد المملكة.
وثمّن الطبيب السوداني معاوية خليفة عبدالله للشعب السعودي المضياف، والحكومة الكريمة، ما ينعم به كل مقيم من خدمات، ورعاية، وعناية بهم وبعوائلهم، إذ يقيم بالمملكة منذ 12 عاماً، وأحرز في السعودية، من الصداقات والعلاقات الإنسانية ما يعجز عن وصفه، مهنئاً القيادة والمواطنين بالذكرى الـ92 لتوحيد المملكة.
وأوضح العامل البنغلاديشي بدر إسلام أنه يقيم في منطقة الباحة منذ 17 عاماً، ويشعر أنه بين أهله وإخوته، ويجد كل حفاوة وإكرام من جميع أفراد المجتمع في محافظة العقيق.
ويرى العامل الباكستاني خالد برويز الذي يقيم في المملكة منذ 15 عاماً أن من كرم الله على أي إنسان أن يمنحه فرصة للعيش في بلاد الحرمين.
فيما قال، الفني الهندي رضوان علي: المملكة بيتي، وأشعر بسعادة غامرة منذ قدومي للمملكة قبل 17 عاماً.
ويؤكد مهندس المركبات عثمان الفلبيني أنه يعيش في المملكة منذ 33 عاماً، ويتمنى أن تستمر إقامته لأعوام، كون هذا الوطن بلد طمأنينة ورخاء وتواصل إنساني.