عبر أعضاء مجلس الوزراء المعاد تشكيله بأمر ملكي من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، أمس الأول، عن خالص تهانيهم لولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، على الثقة الملكية بأن يكون رئيساً لمجلس الوزراء، وذلك استثناءً من حكم المادة (السادسة والخمسين) من النظام الأساسي للحكم، ومن الأحكام ذوات الصلة الواردة في نظام مجلس الوزراء.
وأشاروا إلى دوام تمنياتهم للأمير محمد بن سلمان بالتوفيق والسداد لمواصلة جهوده وعطائه لخدمة السعودية وشعبها وتحقيق المزيد من الإنجازات والتقدم والازدهار.
وأكدوا أن القرارات الملكية الكريمة تعكس الرؤية السديدة التي تنتهجها القيادة الرشيدة لإحداث التطوير واستمراره دون توقف، استكمالاً لمسيرة البلاد التنموية في المجالات كافة.
وبينوا أن النجاحات التي حققها ولي العهد في مسيرة النهضة والتنمية والتطوير الشاملة تُعد الأكبر في تاريخ المملكة على الصعيدين المحلي والدولي، إلى جانب استمرار العمل بمضامين ومحاور رؤية المملكة 2030 الطموحة التي يقودها سموه نحو آفاق المستقبل الواعد لأبناء وبنات المملكة.
ولفتوا إلى أن الثقة الملكية الكريمة بتولي ولي العهد رئاسة مجلس الوزراء، تجسد حنكة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ودعمه المستمر لمسيرة الخير والنماء والتقدم في جميع المجالات التي شهدتها المملكة.
وأشادوا بالجهود الاستثنائية التي بذلها ولي العهد رئيس مجلس الوزراء وأسهمت في إحداث قفزات نوعية شهد لها الجميع، ولمس أثرها كل من يقيم على أرض هذا الوطن تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، التي تظهر بكل وضوح مدى التطور والازدهار الذي تعيشه المملكة حالياً في مختلف مناحي الحياة مبرهنة على المكانة المميزة التي يحتلها ولي العهد إقليمياً ودولياً.
وذكروا أن صدور الثقة الملكية الكريمة بأن يكون ولي العهد رئيساً لمجلس الوزراء يؤكد دعم ومساندة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز للطاقات الشبابية والكفاءات العالية التي تعمل بتفان لمصلحة الوطن وقيادته وتسطر بحروف من ذهب الانتماء للوطن والعمل من أجل رفعته على المستويات محلياً ودولياً.
ونوهوا بالعمل المتقن الذي قدمه ولي العهد عبر رؤية المملكة 2030، التي واكبت تطلعات القيادة الرشيدة والشعب السعودي النبيل، واتضحت معالمها في تحقيق تنمية مستدامة انعكست على عجلة التنمية والازدهار في مختلف المجالات.
وأشاروا إلى دوام تمنياتهم للأمير محمد بن سلمان بالتوفيق والسداد لمواصلة جهوده وعطائه لخدمة السعودية وشعبها وتحقيق المزيد من الإنجازات والتقدم والازدهار.
وأكدوا أن القرارات الملكية الكريمة تعكس الرؤية السديدة التي تنتهجها القيادة الرشيدة لإحداث التطوير واستمراره دون توقف، استكمالاً لمسيرة البلاد التنموية في المجالات كافة.
وبينوا أن النجاحات التي حققها ولي العهد في مسيرة النهضة والتنمية والتطوير الشاملة تُعد الأكبر في تاريخ المملكة على الصعيدين المحلي والدولي، إلى جانب استمرار العمل بمضامين ومحاور رؤية المملكة 2030 الطموحة التي يقودها سموه نحو آفاق المستقبل الواعد لأبناء وبنات المملكة.
ولفتوا إلى أن الثقة الملكية الكريمة بتولي ولي العهد رئاسة مجلس الوزراء، تجسد حنكة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ودعمه المستمر لمسيرة الخير والنماء والتقدم في جميع المجالات التي شهدتها المملكة.
وأشادوا بالجهود الاستثنائية التي بذلها ولي العهد رئيس مجلس الوزراء وأسهمت في إحداث قفزات نوعية شهد لها الجميع، ولمس أثرها كل من يقيم على أرض هذا الوطن تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، التي تظهر بكل وضوح مدى التطور والازدهار الذي تعيشه المملكة حالياً في مختلف مناحي الحياة مبرهنة على المكانة المميزة التي يحتلها ولي العهد إقليمياً ودولياً.
وذكروا أن صدور الثقة الملكية الكريمة بأن يكون ولي العهد رئيساً لمجلس الوزراء يؤكد دعم ومساندة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز للطاقات الشبابية والكفاءات العالية التي تعمل بتفان لمصلحة الوطن وقيادته وتسطر بحروف من ذهب الانتماء للوطن والعمل من أجل رفعته على المستويات محلياً ودولياً.
ونوهوا بالعمل المتقن الذي قدمه ولي العهد عبر رؤية المملكة 2030، التي واكبت تطلعات القيادة الرشيدة والشعب السعودي النبيل، واتضحت معالمها في تحقيق تنمية مستدامة انعكست على عجلة التنمية والازدهار في مختلف المجالات.