خمس ملفات رئيسية على طاولة وزير التعليم يوسف البنيان، أولها نظام الفصول الدراسية الثلاثة التي أقرتها الوزارة منذ العام الدراسي الماضي، والتي صاحبها تباين كبير في الآراء من التربويين وأولياء الأمور الذين يرون ضرورة إعادة نظام الفصلين الذي كان معمولًا به خلال عقود في نظام التعليم؛ نظرًا لكثرة أسابيع الفصول الدراسية في النظام الثلاثي.
وثاني الملفات النقل المدرسي الذي يشكل هاجسًا لدى أولياء الأمور؛ نظرًا لعدم شمولية النقل لكافة المراحل الدراسية واقتصاره حاليًا على قطاع مدارس البنات، ما شكل عبئًا على أولياء الأمور، علاوة على الازدحام المروري في محيط المدارس بقطاعيها للبنين والبنات.
ويعد ملف المباني المدرسية المستأجرة من أهم الملفات التي تتطلب تحركًا عاجلًا من الوزارة للقضاء عليها وإنشاء مبان حكومية ذات مواصفات هندسية حديثة تواكب النهضة التنموية الكبيرة التي تشهدها المملكة؛ نظرًا لأن المباني المستأجرة غير مهيأة وغير مخصصة أصلًا لأن تكون بيئات تعليمية.
وشهدت بعض المدارس تكدسًا في أعداد الطلاب والطالبات في الفصول الدراسية، خصوصًا في المدن التي شهدت إزالات مثل جدة ومكة المكرمة، ما تطلب إيجاد حلول لمعالجة التكدس من خلال إنشاء مبان جديدة في المخططات السكنية الجديدة تعالج الإشكالية.
ومن ضمن الملفات المهمة، تأخر ترقيات الإداريين والإداريات في المدارس بمراحلها الثلاث، إذ أضحى التأخر يمثل كابوسًا للموظفين نظرًا لانتظارهم الترقية لمدة تزيد على 10 سنوات في المراتب من السادسة حتى التاسعة.
وثاني الملفات النقل المدرسي الذي يشكل هاجسًا لدى أولياء الأمور؛ نظرًا لعدم شمولية النقل لكافة المراحل الدراسية واقتصاره حاليًا على قطاع مدارس البنات، ما شكل عبئًا على أولياء الأمور، علاوة على الازدحام المروري في محيط المدارس بقطاعيها للبنين والبنات.
ويعد ملف المباني المدرسية المستأجرة من أهم الملفات التي تتطلب تحركًا عاجلًا من الوزارة للقضاء عليها وإنشاء مبان حكومية ذات مواصفات هندسية حديثة تواكب النهضة التنموية الكبيرة التي تشهدها المملكة؛ نظرًا لأن المباني المستأجرة غير مهيأة وغير مخصصة أصلًا لأن تكون بيئات تعليمية.
وشهدت بعض المدارس تكدسًا في أعداد الطلاب والطالبات في الفصول الدراسية، خصوصًا في المدن التي شهدت إزالات مثل جدة ومكة المكرمة، ما تطلب إيجاد حلول لمعالجة التكدس من خلال إنشاء مبان جديدة في المخططات السكنية الجديدة تعالج الإشكالية.
ومن ضمن الملفات المهمة، تأخر ترقيات الإداريين والإداريات في المدارس بمراحلها الثلاث، إذ أضحى التأخر يمثل كابوسًا للموظفين نظرًا لانتظارهم الترقية لمدة تزيد على 10 سنوات في المراتب من السادسة حتى التاسعة.