تقدَّمت رابطة العالم الإسلامي بالعزاء والمواساة للشعب الإندونيسي، ولحكومته؛ ممثلة في الرئيس جوكو ويدودو، ولذوي الضحايا والمصابين في حادثة التدافع الأليمة التي وقعت خلال إحدى المناسبات الرياضية.
وفي بيان للأمانة العامة للرابطة، قال أمينها العام رئيس هيئة علماء المسلمين الدكتور محمد عبدالكريم العيسى: «تابعنا ببالغ الحزن حادثة التدافع في جمهورية إندونيسيا العزيزة، وفُجعنا بما نجم عن هذا الحدث من خسائر جسيمة في الأرواح، وما خلَّفه من إصابات، وإننا لنعرب باسم الأمانة العامة لرابطة العالم الإسلامي، ومجامعها وهيئاتها ومجالسها العالمية، عن التضامن الكامل مع إندونيسيا، قيادةً وشعباً في هذا المصاب».
وسأل المولى سبحانه أن يتغمد المتوفَّينَ بواسع رحمته، وأن يمنّ على المصابين بالشفاء العاجل، وأن يحفظ إندونيسيا وشعبها العزيز من كل سوء ومكروه.
وفي بيان للأمانة العامة للرابطة، قال أمينها العام رئيس هيئة علماء المسلمين الدكتور محمد عبدالكريم العيسى: «تابعنا ببالغ الحزن حادثة التدافع في جمهورية إندونيسيا العزيزة، وفُجعنا بما نجم عن هذا الحدث من خسائر جسيمة في الأرواح، وما خلَّفه من إصابات، وإننا لنعرب باسم الأمانة العامة لرابطة العالم الإسلامي، ومجامعها وهيئاتها ومجالسها العالمية، عن التضامن الكامل مع إندونيسيا، قيادةً وشعباً في هذا المصاب».
وسأل المولى سبحانه أن يتغمد المتوفَّينَ بواسع رحمته، وأن يمنّ على المصابين بالشفاء العاجل، وأن يحفظ إندونيسيا وشعبها العزيز من كل سوء ومكروه.