يُشارك وفد مجلس الشورى برئاسة مساعد رئيس المجلس الدكتورة حنان بنت عبد الرحيم الأحمدي في أعمال الجمعية العامة الـ 145 للاتحاد البرلماني الدولي، التي ستعقد في مدينة كيغالي بجمهورية رواندا.
وأكدت الدكتورة الأحمدي أهمية مشاركة مجلس الشورى في هذه المحافل البرلمانية الدولية والحراك الفاعل خلالها في إطار نشاط الدبلوماسية البرلمانية الذي يُمارسه المجلس لتعزيز دور المملكة الريادي بقيادة خادم الحرمين الشريفين، وولي العهد رئيس مجلس الوزراء، لتعزيز تضافر الجهود، ودعم مبادئ الشرعية الدولية بالتعاون مع الأشقاء والأصدقاء والشركاء حول العالم في مواجهة الأزمات العالمية والحفاظ على الأمن والسلم والاستقرار الدولي، مشيرة إلى الدور الكبير الذي تُساهم به المرأة في مجلس الشورى على الصعيد التشريعي والرقابي والدبلوماسية البرلمانية، لافتة إلى أنّ هذا الحدث البرلماني يُعد نافذة لمشاركة العالم بما وصلت إليه المملكة من نتائج مبهرة في مجال تمكين المرأة، بصفتها ركناً أساسياً وفاعلاً في تحقيق رؤية 2030.
واعتبرت الاجتماعات البرلمانية الدولية فرصة ثمينة لتعزيز الحوار والتعاون المشترك بين المجالس التشريعية وتفعيل الجهود البرلمانية لدعم الحكومات لسنّ الأنظمة والقوانين التي تُسهم في إيجاد حلول ناجعة نظراً إلى ما يعيشه العالم اليوم من ظروف وأزمات على الأصعدة والمستويات كافة.
وأكدت الدكتورة الأحمدي أهمية مشاركة مجلس الشورى في هذه المحافل البرلمانية الدولية والحراك الفاعل خلالها في إطار نشاط الدبلوماسية البرلمانية الذي يُمارسه المجلس لتعزيز دور المملكة الريادي بقيادة خادم الحرمين الشريفين، وولي العهد رئيس مجلس الوزراء، لتعزيز تضافر الجهود، ودعم مبادئ الشرعية الدولية بالتعاون مع الأشقاء والأصدقاء والشركاء حول العالم في مواجهة الأزمات العالمية والحفاظ على الأمن والسلم والاستقرار الدولي، مشيرة إلى الدور الكبير الذي تُساهم به المرأة في مجلس الشورى على الصعيد التشريعي والرقابي والدبلوماسية البرلمانية، لافتة إلى أنّ هذا الحدث البرلماني يُعد نافذة لمشاركة العالم بما وصلت إليه المملكة من نتائج مبهرة في مجال تمكين المرأة، بصفتها ركناً أساسياً وفاعلاً في تحقيق رؤية 2030.
واعتبرت الاجتماعات البرلمانية الدولية فرصة ثمينة لتعزيز الحوار والتعاون المشترك بين المجالس التشريعية وتفعيل الجهود البرلمانية لدعم الحكومات لسنّ الأنظمة والقوانين التي تُسهم في إيجاد حلول ناجعة نظراً إلى ما يعيشه العالم اليوم من ظروف وأزمات على الأصعدة والمستويات كافة.