وقّعت المملكة ممثلة بوزارة الاتصالات وتقنية المعلومات، أمس، مذكرة تعاون مع جمهورية جنوب أفريقيا ممثلة بوزارة الاتصالات والتقنيات الرقمية، لتعزيز التعاون المشترك بين البلدين الصديقين في مجالات الاتصالات وتقنية المعلومات، وتحقيق التطور التقني والتوسع في سوقي القطاع بالبلدين.
وقّع المذكرة من جانب المملكة وزير الاتصالات وتقنية المعلومات المهندس عبدالله بن عامر السواحه، ومن جانب جنوب أفريقيا وزير المواصلات بجنوب أفريقيا فيكيلي مبالولا، بحضور عددٍ من مسؤولي الجانبين. ونصت المذكرة على تعاون البلدين ممثلين في وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات بالمملكة، ونظيرتها الجنوب أفريقية، في عددٍ من المجالات أبرزها تبادل المعرفة والخبرات حول التحوّل الرقمي للقطاعات، بما في ذلك التعليم، والصحة، والحكومة الإلكترونية، والسياحة، والمدن الذكية، ونشر النطاق العريض (الثابت واللاسلكي)، وشبكات بروتوكول الإنترنت، ومراكز البيانات، وتطبيقات الإنترنت، والخدمات اللاسلكية، بما في ذلك الاتصالات عبر الأقمار الصناعية.
ووفقا للمذكرة، سيتعاون الجانبان أيضا في عدة مواضيع تشمل الدراسات والبحوث لتسهيل مشاريع الاستثمار المشترك في البنية التحتية لتقنية المعلومات، والاتصالات، والاتصال الرقمي، والتقنيات الناشئة، وبناء القدرات ورعاية المواهب في المجالات ذات الصلة بالمذكرة، إضافة إلى تبادل الخبرة في تطوير سياسات الاقتصاد الرقمي والبحث والتطوير والابتكار ودعم الشركات التقنية الناشئة،
إضافة إلى ذلك سيتعاونان بموجبها في مجالات التقنيات الناشئة مثل الذكاء الاصطناعي، وإنترنت الأشياء، والحوسبة السحابية، والحكومة الرقمية، علاوة على ذلك سيعزز الجانبان تعاونهما في المنظمات الدولية، والمنصات متعددة الأطراف
وقّع المذكرة من جانب المملكة وزير الاتصالات وتقنية المعلومات المهندس عبدالله بن عامر السواحه، ومن جانب جنوب أفريقيا وزير المواصلات بجنوب أفريقيا فيكيلي مبالولا، بحضور عددٍ من مسؤولي الجانبين. ونصت المذكرة على تعاون البلدين ممثلين في وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات بالمملكة، ونظيرتها الجنوب أفريقية، في عددٍ من المجالات أبرزها تبادل المعرفة والخبرات حول التحوّل الرقمي للقطاعات، بما في ذلك التعليم، والصحة، والحكومة الإلكترونية، والسياحة، والمدن الذكية، ونشر النطاق العريض (الثابت واللاسلكي)، وشبكات بروتوكول الإنترنت، ومراكز البيانات، وتطبيقات الإنترنت، والخدمات اللاسلكية، بما في ذلك الاتصالات عبر الأقمار الصناعية.
ووفقا للمذكرة، سيتعاون الجانبان أيضا في عدة مواضيع تشمل الدراسات والبحوث لتسهيل مشاريع الاستثمار المشترك في البنية التحتية لتقنية المعلومات، والاتصالات، والاتصال الرقمي، والتقنيات الناشئة، وبناء القدرات ورعاية المواهب في المجالات ذات الصلة بالمذكرة، إضافة إلى تبادل الخبرة في تطوير سياسات الاقتصاد الرقمي والبحث والتطوير والابتكار ودعم الشركات التقنية الناشئة،
إضافة إلى ذلك سيتعاونان بموجبها في مجالات التقنيات الناشئة مثل الذكاء الاصطناعي، وإنترنت الأشياء، والحوسبة السحابية، والحكومة الرقمية، علاوة على ذلك سيعزز الجانبان تعاونهما في المنظمات الدولية، والمنصات متعددة الأطراف