أعربت الإمارات، والكويت، والبحرين، ومصر، أمس، عن التأييد والتضامن الكامل مع السعودية، ورفضهم القاطع لتسييس قرار مجموعة أوبك بلس بشأن خفض إنتاج النفط.
وأشارت وزارة الخارجية الكويتية، إلى تضامن الكويت الكامل والشامل مع السعودية، حيال التصريحات التي صدرت في أعقاب القرار الذي اتخذته مجموعة «أوبك بلس» أخيراً، التي أخرجت القرار من إطاره الاقتصادي الخالص.
وأشادت الكويت بالدور الرائد الذي تقوم به السعودية، وإسهاماتها في مواجهة التحديات الإقليمية والدولية ودورها في معالجتها بما يحفظ المصالح المشتركة للدول، ويصون الأمن والسلم الدوليين، ويدعم توازن السوق النفطية والاستقرار الاقتصادي العالمي.
وأكدت الوزارة في بيان لها، أمس، أن القرار الذي اتخذته مجموعة «أوبك بلس» جاء بناء على دراسات اقتصادية خالصة، تمت فيها مراعاة توازن العرض والطلب في أسواق البترول العالمية، بما يحفظ هذه الأسواق من التقلبات، ويخدم مصالح المنتجين والمستهلكين على حد سواء، منوهة أن هذا القرار جاء بإجماع كافة الدول الأعضاء في «أوبك بلس» وفق الأعراف السائدة في المنظمات الدولية. وأعلنت الإمارات عن «تأييدها لبيان وزارة الخارجية السعودية بشأن مراجعة أوضاع الأسواق النفطية وخفض الإنتاج»، مشيرة إلى أن «القرار جماعي وجاء بناء على تصويت مجموعة أوبك بلس وضمن هذه الاعتبارات»؛ وفقاً لوكالة الأنباء الإماراتية «وام».
وقالت وزارة الخارجية والتعاون الدولي في الإمارات إن «دولة الإمارات وكعضو في المجموعة وشريك للسعودية تؤكد على الطبيعة التقنية للقرار، وترفض التصريحات التي تدفع باتجاه تسييسه». وشددت الوزارة على «ضرورة الحوار البناء الذي يخدم مصالح جميع الدول»، وأكدت «وقوف الإمارات التام مع السعودية في جهودها الرامية إلى دعم استقرار وأمن الطاقة، بما يحقق مصالح المنتجين والمستهلكين، ويعزز النمو الاقتصادي والتنمية في العالم». وفي البحرين، أعربت وزارة الخارجية عن «تضامن المملكة الكامل مع السعودية، ورفضها القاطع لتسييس قرار مجموعة أوبك بلس أو اعتباره انحيازاً في صراعات دولية»؛ وفقاً لوكالة الأنباء البحرينية. وأعربت وزارة الخارجية البحرينية في بيان عن «تقدير البحرين للسياسة الحكيمة للسعودية ومبادراتها المتزنة لترسيخ الأمن والسلام في المنطقة والعالم، ودعم الاستقرار الاقتصادي العالمي والتوازن في السوق النفطية الدولية».
وأشادت وزارة الخارجية بـ«الدور المحوري للسعودية في ضمان أمن الطاقة واستقرار السوق النفطية بما يحقق التوازن بين مصالح المنتجين والمستهلكين، ويعزز الرخاء والازدهار لشعوب المنطقة والعالم، ويدعم النمو الاقتصادي العالمي، بعد قيادتها الحكيمة لمجموعة العشرين قبل عامين، وحرصها على حماية البيئة عبر مبادرتي السعودية الخضراء والشرق الأوسط الأخضر، ودورها البارز بين أكبر الدول المانحة للمساعدات الإنسانية». وقالت وزارة الخارجية المصرية، في بيان، عبر صفحتها على فيسبوك: «تتابع مصر عن كثب وباهتمام أصداء القرار الذي صدر أخيراً عن (أوبك بلس)، وما أثير حوله من تجاذبات». وأضافت: «مصر تدعم الموقف الذي عبرت عنه السعودية في شرح الاعتبارات الفنية لقرار (أوبك بلس)؛ باعتباره يهدف في المقام الأول لتحقيق انضباط سوق النفط، وبما يكفل تعزيز قدرة المجتمع الدولي على التعامل مع التحديات الاقتصادية الراهنة».
وأشارت وزارة الخارجية الكويتية، إلى تضامن الكويت الكامل والشامل مع السعودية، حيال التصريحات التي صدرت في أعقاب القرار الذي اتخذته مجموعة «أوبك بلس» أخيراً، التي أخرجت القرار من إطاره الاقتصادي الخالص.
وأشادت الكويت بالدور الرائد الذي تقوم به السعودية، وإسهاماتها في مواجهة التحديات الإقليمية والدولية ودورها في معالجتها بما يحفظ المصالح المشتركة للدول، ويصون الأمن والسلم الدوليين، ويدعم توازن السوق النفطية والاستقرار الاقتصادي العالمي.
وأكدت الوزارة في بيان لها، أمس، أن القرار الذي اتخذته مجموعة «أوبك بلس» جاء بناء على دراسات اقتصادية خالصة، تمت فيها مراعاة توازن العرض والطلب في أسواق البترول العالمية، بما يحفظ هذه الأسواق من التقلبات، ويخدم مصالح المنتجين والمستهلكين على حد سواء، منوهة أن هذا القرار جاء بإجماع كافة الدول الأعضاء في «أوبك بلس» وفق الأعراف السائدة في المنظمات الدولية. وأعلنت الإمارات عن «تأييدها لبيان وزارة الخارجية السعودية بشأن مراجعة أوضاع الأسواق النفطية وخفض الإنتاج»، مشيرة إلى أن «القرار جماعي وجاء بناء على تصويت مجموعة أوبك بلس وضمن هذه الاعتبارات»؛ وفقاً لوكالة الأنباء الإماراتية «وام».
وقالت وزارة الخارجية والتعاون الدولي في الإمارات إن «دولة الإمارات وكعضو في المجموعة وشريك للسعودية تؤكد على الطبيعة التقنية للقرار، وترفض التصريحات التي تدفع باتجاه تسييسه». وشددت الوزارة على «ضرورة الحوار البناء الذي يخدم مصالح جميع الدول»، وأكدت «وقوف الإمارات التام مع السعودية في جهودها الرامية إلى دعم استقرار وأمن الطاقة، بما يحقق مصالح المنتجين والمستهلكين، ويعزز النمو الاقتصادي والتنمية في العالم». وفي البحرين، أعربت وزارة الخارجية عن «تضامن المملكة الكامل مع السعودية، ورفضها القاطع لتسييس قرار مجموعة أوبك بلس أو اعتباره انحيازاً في صراعات دولية»؛ وفقاً لوكالة الأنباء البحرينية. وأعربت وزارة الخارجية البحرينية في بيان عن «تقدير البحرين للسياسة الحكيمة للسعودية ومبادراتها المتزنة لترسيخ الأمن والسلام في المنطقة والعالم، ودعم الاستقرار الاقتصادي العالمي والتوازن في السوق النفطية الدولية».
وأشادت وزارة الخارجية بـ«الدور المحوري للسعودية في ضمان أمن الطاقة واستقرار السوق النفطية بما يحقق التوازن بين مصالح المنتجين والمستهلكين، ويعزز الرخاء والازدهار لشعوب المنطقة والعالم، ويدعم النمو الاقتصادي العالمي، بعد قيادتها الحكيمة لمجموعة العشرين قبل عامين، وحرصها على حماية البيئة عبر مبادرتي السعودية الخضراء والشرق الأوسط الأخضر، ودورها البارز بين أكبر الدول المانحة للمساعدات الإنسانية». وقالت وزارة الخارجية المصرية، في بيان، عبر صفحتها على فيسبوك: «تتابع مصر عن كثب وباهتمام أصداء القرار الذي صدر أخيراً عن (أوبك بلس)، وما أثير حوله من تجاذبات». وأضافت: «مصر تدعم الموقف الذي عبرت عنه السعودية في شرح الاعتبارات الفنية لقرار (أوبك بلس)؛ باعتباره يهدف في المقام الأول لتحقيق انضباط سوق النفط، وبما يكفل تعزيز قدرة المجتمع الدولي على التعامل مع التحديات الاقتصادية الراهنة».