تشارك المملكة إلى جانب 25 دولة و130 جهة عارضة في المعرض الدولي للتعليم في دورته الـ18 في مركز إكسبو الشارقة بدولة الإمارات العربية المتحدة، الذي انطلق أمس بحضور عدد من المسؤولين وصناع القرار والرؤساء التنفيذيين، وأعضاء هيئة التدريس في أشهر المؤسسات الأكاديمية والجامعية على مستوى العالم.
وتمثلت مشاركة وزارة التعليم بجناح رئيسي لمنصة «أدرس في السعودية»، إضافة إلى مشاركة 11 جامعة سعودية؛ لإبراز حجم التقدم الذي حققته المملكة على مستوى التعليم الجامعي بحسب المؤشرات والتصنيفات العالمية، كما أظهرت الجامعات السعودية خلال مشاركتها أبرز التخصصات الجامعية المتاحة للطلبة الدوليين على منصة «أدرس في السعودية»، وأجابت عن أسئلة الطلبة الدوليين المتعلقة بأنظمة القبول والتسجيل.
وشهد جناح وزارة التعليم في اليوم الأول إقبالاً من الزوار بعد أن أتاحت الوزارة منصة «أدرس في السعودية» https://studyinsaudi.moe.gov.sa/، كإحدى المنصات الرقمية المخصصة لاستقطاب الطلبة الدوليين من مختلف دول العالم للدراسة في الجامعات السعودية، كما تعرف زوار المعرض من مختلف دول العالم على طرق الحصول على التأشيرة التعليمية التي أطلقتها المملكة أخيراً، لخدمة الطلاب والطالبات بالمراحل الدراسية الجامعية والأكاديمية في أكثر من 160 دولة، التي تعد إحدى مبادرات برنامج تنمية القدرات البشرية لتحقيق «رؤية المملكة 2030».
وتمثلت مشاركة وزارة التعليم بجناح رئيسي لمنصة «أدرس في السعودية»، إضافة إلى مشاركة 11 جامعة سعودية؛ لإبراز حجم التقدم الذي حققته المملكة على مستوى التعليم الجامعي بحسب المؤشرات والتصنيفات العالمية، كما أظهرت الجامعات السعودية خلال مشاركتها أبرز التخصصات الجامعية المتاحة للطلبة الدوليين على منصة «أدرس في السعودية»، وأجابت عن أسئلة الطلبة الدوليين المتعلقة بأنظمة القبول والتسجيل.
وشهد جناح وزارة التعليم في اليوم الأول إقبالاً من الزوار بعد أن أتاحت الوزارة منصة «أدرس في السعودية» https://studyinsaudi.moe.gov.sa/، كإحدى المنصات الرقمية المخصصة لاستقطاب الطلبة الدوليين من مختلف دول العالم للدراسة في الجامعات السعودية، كما تعرف زوار المعرض من مختلف دول العالم على طرق الحصول على التأشيرة التعليمية التي أطلقتها المملكة أخيراً، لخدمة الطلاب والطالبات بالمراحل الدراسية الجامعية والأكاديمية في أكثر من 160 دولة، التي تعد إحدى مبادرات برنامج تنمية القدرات البشرية لتحقيق «رؤية المملكة 2030».