لا تقف جهود المملكة، وسعيها الدائم في لم شمل الأشقاء العرب، ودعم ومساندة كل المواقف الرائدة، الرافدة لمسيرة التلاحم والتعاون على المستويين الإقليمي والدولي، والشواهد والسوابق التاريخية تؤكد التزام المملكة أدبياً ومادياً بما يعزز دور جامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي ومؤسسات الأمم المتحدة.
ولا تغيب المملكة بشخصياتها الاعتبارية عن كل ما من شأنه رفع شأن العرب والمسلمين، وتبني القضايا الإسلامية والعربية ونصرتها، وعلى رأسها القضية الفلسطينية والمسجد الأقصى بكل ما أوتيت من ثقل وقوة في العالم ولدى المنظمات والمؤسسات الدولية، والوقوف مع الأشقاء في التصدي لكل من تجاوز أو تطاول مهما كانت المبررات.
وإن منهج دولتنا في نقاء المبادئ وسمو المبادرات يُشعر العرب والمسلمين والسعوديين بالفخر والاعتزاز وشرف الانتماء لهذه الدولة الشامخة، بحزمها وعزمها وجهودها في جمع الكلمة ولم الشمل وتفادي كل ما يعكر الصفو ويُحدث الفرقة والاختلاف، وفق منهج وقيم الوسطية والاعتدال، ورفض خطاب الغلو والتطرف والإرهاب، وتبني السياسات الواقعية المعززة لدور الجامعة العربية في توحيد الصف، وتسوية النزاعات على هدى من نور توجهات الجهود السعودية الحكيمة في خدمة القضايا العادلة منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل آل سعود - طيب الله ثراه - إلى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده الأمين، حفظهما الله.
ولا تغيب المملكة بشخصياتها الاعتبارية عن كل ما من شأنه رفع شأن العرب والمسلمين، وتبني القضايا الإسلامية والعربية ونصرتها، وعلى رأسها القضية الفلسطينية والمسجد الأقصى بكل ما أوتيت من ثقل وقوة في العالم ولدى المنظمات والمؤسسات الدولية، والوقوف مع الأشقاء في التصدي لكل من تجاوز أو تطاول مهما كانت المبررات.
وإن منهج دولتنا في نقاء المبادئ وسمو المبادرات يُشعر العرب والمسلمين والسعوديين بالفخر والاعتزاز وشرف الانتماء لهذه الدولة الشامخة، بحزمها وعزمها وجهودها في جمع الكلمة ولم الشمل وتفادي كل ما يعكر الصفو ويُحدث الفرقة والاختلاف، وفق منهج وقيم الوسطية والاعتدال، ورفض خطاب الغلو والتطرف والإرهاب، وتبني السياسات الواقعية المعززة لدور الجامعة العربية في توحيد الصف، وتسوية النزاعات على هدى من نور توجهات الجهود السعودية الحكيمة في خدمة القضايا العادلة منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل آل سعود - طيب الله ثراه - إلى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده الأمين، حفظهما الله.