تحقق الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان بمنطقة مكة المكرمة، في ملابسات حالتي السقوط والدهس التي تعرض لها طالبا التربية الخاصة في مدينة مكة المكرمة، ووقف فريق من الجمعية في الموقع ورصد الأسباب التي أدت للحادثتين تمهيداً لرفعها لجهات الاختصاص.
وفيما اعتذرت إدارة مدينة التربية الخاصة عن الإجابة عن استفسارات «عكاظ»، طرح عدد من أولياء الأمور تساؤلات عن مصير أبنائهم النزلاء أو الذين يدرسون في المدينة، وقالوا هل تحقق هذه المدينة آمال وتطلعات المواطنين في أن تكون الملاذ الآمن لأبنائهم إذا عادوا من مراكز الابتعاث الخارجية في كل من الإمارات العربية المتحدة، وجمهورية مصر العربية، والأردن، والمملكة المتحدة، والبحرين، وغيرها من الدول.
وقال أبو عبدالله: «درس ابني السنوات الخمس الماضية في أحد المراكز خارج المملكة لم يتعرض لأذى وكان يعيش في سلام، لكنه بعد توجيهات وزارة التعليم بعودة مبتعثي التربية الخاصة إلى مراكز مكة المكرمة وعنيزة فرحنا كثيراً وزادت فرحتنا وعود وزارة التعليم بتوفير الخدمات كافة وتذليل المعوقات لتحقيق استقرار الطلاب والطالبات وأسرهم المبتعثين بعد عودتهم والتحاقهم بالمدينة، لكننا فجعنا بخبر سقوط طفل ودهس آخر غادر المدينة بعد أن تجاوز البوابات ليجد حتفه في الطريق السريع مكة - جدة، فأين المراقبة والمتابعة للحالات». وتابعت الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان بمنطقة مكة المكرمة، من خلال تكليف فرع الجمعية لفريق متابعة الحادثة التي تعرض لها طالبان بمدينة إسناد للتربية الخاصة بمكة المكرمة، حيث قام الفريق بزيارة المدينة أمس الأول الأحد ( 5/4/ 1444) وقابل المسؤولين في المدينة لمتابعة الحادثة وظروفها، وهو بصدد إعداد تقريره تمهيداً لرفعه لجهات الاختصاص.
وفيما اعتذرت إدارة مدينة التربية الخاصة عن الإجابة عن استفسارات «عكاظ»، طرح عدد من أولياء الأمور تساؤلات عن مصير أبنائهم النزلاء أو الذين يدرسون في المدينة، وقالوا هل تحقق هذه المدينة آمال وتطلعات المواطنين في أن تكون الملاذ الآمن لأبنائهم إذا عادوا من مراكز الابتعاث الخارجية في كل من الإمارات العربية المتحدة، وجمهورية مصر العربية، والأردن، والمملكة المتحدة، والبحرين، وغيرها من الدول.
وقال أبو عبدالله: «درس ابني السنوات الخمس الماضية في أحد المراكز خارج المملكة لم يتعرض لأذى وكان يعيش في سلام، لكنه بعد توجيهات وزارة التعليم بعودة مبتعثي التربية الخاصة إلى مراكز مكة المكرمة وعنيزة فرحنا كثيراً وزادت فرحتنا وعود وزارة التعليم بتوفير الخدمات كافة وتذليل المعوقات لتحقيق استقرار الطلاب والطالبات وأسرهم المبتعثين بعد عودتهم والتحاقهم بالمدينة، لكننا فجعنا بخبر سقوط طفل ودهس آخر غادر المدينة بعد أن تجاوز البوابات ليجد حتفه في الطريق السريع مكة - جدة، فأين المراقبة والمتابعة للحالات». وتابعت الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان بمنطقة مكة المكرمة، من خلال تكليف فرع الجمعية لفريق متابعة الحادثة التي تعرض لها طالبان بمدينة إسناد للتربية الخاصة بمكة المكرمة، حيث قام الفريق بزيارة المدينة أمس الأول الأحد ( 5/4/ 1444) وقابل المسؤولين في المدينة لمتابعة الحادثة وظروفها، وهو بصدد إعداد تقريره تمهيداً لرفعه لجهات الاختصاص.