بدأت تداعيات التقلبات المناخية في عدد من مناطق المملكة تلقي بظلالها من خلال تأثيرها على صحة المواطنين والمقيمين، إذ تشهد المستشفيات وأقسام الطوارئ والمراكز الصحية إقبالاً متزايداً هذه الأيام، بسبب احتقان الحلق وارتفاع حرارة الجسم.
وحذرت هيئة الصحة العامة «وقاية» من زيادة متوقعة لحالات الإصابة ببعض الأمراض التنفسية ما يعزز الإصابة بفايروس كورونا، بحكم تراجع درجات الحرارة في الأشهر الثلاثة القادمة، وعدم أخذ الاحتياطات لمواجهة برودة الأجواء.
وترجّح جهات طبية تعرّض الشريحة التي لم تتلقَ اللقاحات أو لم تستكملها لخطر الإصابة بالإنفلونزا، القابلة للمضاعفات، بحكم تحور فايروس كورونا، ما يحتم على الجميع استكمال جرعات اللقاح، والجرعات التنشيطية المستحقة، والجرعة الموسمية من لقاح الإنفلونزا، خصوصاً لمن مناعتهم ضعيفة ممن هم عرضة لخطورة الإصابة بالمضاعفات، ومنهم كبار السن والمصابون بالأمراض المزمنة.
ولا مناص من استمرار التعامل بالإجراءات الوقائية لتفادي العدوى التنفسية بدءاً من غسل الأيدي بشكل مستمر، ولبس الكمامة في الأماكن المزدحمة، وتجنب لمس العين أو الفم إثر مصافحة أو لمس أشخاص أو مواضع، وأخذ لقاح الإنفلونزا، والحرص على نظافة المكان، واستخدام المناديل عند العطس والسعال، وتطبيق العزل المنزلي في حال ظهور الأعراض، لتخفيف حدة المضاعفات، ولحماية للآخرين.
وحذرت هيئة الصحة العامة «وقاية» من زيادة متوقعة لحالات الإصابة ببعض الأمراض التنفسية ما يعزز الإصابة بفايروس كورونا، بحكم تراجع درجات الحرارة في الأشهر الثلاثة القادمة، وعدم أخذ الاحتياطات لمواجهة برودة الأجواء.
وترجّح جهات طبية تعرّض الشريحة التي لم تتلقَ اللقاحات أو لم تستكملها لخطر الإصابة بالإنفلونزا، القابلة للمضاعفات، بحكم تحور فايروس كورونا، ما يحتم على الجميع استكمال جرعات اللقاح، والجرعات التنشيطية المستحقة، والجرعة الموسمية من لقاح الإنفلونزا، خصوصاً لمن مناعتهم ضعيفة ممن هم عرضة لخطورة الإصابة بالمضاعفات، ومنهم كبار السن والمصابون بالأمراض المزمنة.
ولا مناص من استمرار التعامل بالإجراءات الوقائية لتفادي العدوى التنفسية بدءاً من غسل الأيدي بشكل مستمر، ولبس الكمامة في الأماكن المزدحمة، وتجنب لمس العين أو الفم إثر مصافحة أو لمس أشخاص أو مواضع، وأخذ لقاح الإنفلونزا، والحرص على نظافة المكان، واستخدام المناديل عند العطس والسعال، وتطبيق العزل المنزلي في حال ظهور الأعراض، لتخفيف حدة المضاعفات، ولحماية للآخرين.