د. حسن جمال
د. حنين عبدالجبار
علمت «عكاظ»، من مصدر طبي مطلع، وجود دراسة مع مجلس الضمان الصحي لإدراج تأخر الإنجاب ضمن منافع التأمين.
وأوضح أستاذ طب النساء والتوليد والعقم البروفيسور حسن صالح جمال، بأن نسبة تأخر الإنجاب تراوح من 15 إلى 20 % والحالات في ازدياد في جميع أنحاء العالم، جراء التغير في نمط الحياة والمشكلات الصحية والنفسية والبيئية، مطالباً مجلس الضمان الصحي بسرعة إدراج تأخر الإنجاب ضمن منافع التأمين لمواجهة تزايد الحالات.
وبدورها، أشارت استشاري النساء والتوليد وتأخر الحمل الدكتورة حنين عبدالجبار إلى أن تكلفة التلقيح الصناعي تصل إلى 7 آلاف ريال والحقن المجهري 15 ألف ريال، بينما تكلفة الإبر المنشطة في اليوم الواحد تراوح من 150 إلى 300 ريال لمدة 10 أيام، مبينة أن 30 % من حالات تأخر الإنجاب بدون سبب طبي، في حين أن نحو 15 حالة تراجع العيادات في الشهر الواحد تعاني من تأخر الحمل.
ويتم تحديث منافع التأمين كل فترة، إذ تستثني وثيقة ضمان الأساسية المحدثة الأجهزة والوسائل والعقاقير والإجراءات أو الجراحات أو المعالجة بالهرمونات بهدف حصول حمل أو علاج العقم أو العجز الجنسي أو نقص الخصوبة أو التخصيب بواسطة الأنابيب أو أي وسائل أخرى للتلقيح الاصطناعي.
وأوضح أستاذ طب النساء والتوليد والعقم البروفيسور حسن صالح جمال، بأن نسبة تأخر الإنجاب تراوح من 15 إلى 20 % والحالات في ازدياد في جميع أنحاء العالم، جراء التغير في نمط الحياة والمشكلات الصحية والنفسية والبيئية، مطالباً مجلس الضمان الصحي بسرعة إدراج تأخر الإنجاب ضمن منافع التأمين لمواجهة تزايد الحالات.
وبدورها، أشارت استشاري النساء والتوليد وتأخر الحمل الدكتورة حنين عبدالجبار إلى أن تكلفة التلقيح الصناعي تصل إلى 7 آلاف ريال والحقن المجهري 15 ألف ريال، بينما تكلفة الإبر المنشطة في اليوم الواحد تراوح من 150 إلى 300 ريال لمدة 10 أيام، مبينة أن 30 % من حالات تأخر الإنجاب بدون سبب طبي، في حين أن نحو 15 حالة تراجع العيادات في الشهر الواحد تعاني من تأخر الحمل.
ويتم تحديث منافع التأمين كل فترة، إذ تستثني وثيقة ضمان الأساسية المحدثة الأجهزة والوسائل والعقاقير والإجراءات أو الجراحات أو المعالجة بالهرمونات بهدف حصول حمل أو علاج العقم أو العجز الجنسي أو نقص الخصوبة أو التخصيب بواسطة الأنابيب أو أي وسائل أخرى للتلقيح الاصطناعي.