تسبب تأخر معالجة ما خلفته الأمطار الغزيرة التي شهدتها العاصمة المقدسة، أمس الأول (الجمعة)، في زيادة معاناة الأهالي في مخططات الشرائع شرق مكة المكرمة، والتي شهدت غزارة في الأمطار مصحوبة بالرياح. ورصدت عدسة «عكاظ» جانباً من الأضرار التي تمثلت في سقوط عدد من الأشجار التي لا تزال تقبع في الشوارع والطرق مع تراكم الأتربة التي جرفتها السيول، دون أن يكون هناك أي تحرك مباشر من الفرق الميدانية لأمانة العاصمة المقدسة، على خلاف العادة خلال مواسم الأمطار في السنوات الماضية.
وتسبب ارتفاع منسوب بعض الطرق عن بعضها في مخططات الراشدية في تراكم المياه ما أعاق الحركة المرورية. ولا تزال بعض المخططات في حاجة لاستكمال مشاريع تصريف مياه الأمطار والتي يتسبب بقاؤها لأكثر من يوم في تلف طبقات الأسفلت.
في غضون ذلك، أشارت التوقعات الواردة من المركز الوطني للأرصاد إلى استمرار هطول أمطار من متوسطة إلى غزيرة على منطقة مكة المكرمة والعاصمة المقدسة والمحافظات التابعة لها حتى يوم غد (الإثنين).
وأهاب الدفاع المدني بالجميع أخذ الحيطة والحذر والابتعاد عن بطون الأودية ومجاري السيول والسدود وتجمعات المياه والالتزام بتعليماته.
وتسبب ارتفاع منسوب بعض الطرق عن بعضها في مخططات الراشدية في تراكم المياه ما أعاق الحركة المرورية. ولا تزال بعض المخططات في حاجة لاستكمال مشاريع تصريف مياه الأمطار والتي يتسبب بقاؤها لأكثر من يوم في تلف طبقات الأسفلت.
في غضون ذلك، أشارت التوقعات الواردة من المركز الوطني للأرصاد إلى استمرار هطول أمطار من متوسطة إلى غزيرة على منطقة مكة المكرمة والعاصمة المقدسة والمحافظات التابعة لها حتى يوم غد (الإثنين).
وأهاب الدفاع المدني بالجميع أخذ الحيطة والحذر والابتعاد عن بطون الأودية ومجاري السيول والسدود وتجمعات المياه والالتزام بتعليماته.