أثبت عام مضى على قمة الشرق الأوسط الأخضر ومنتدى مبادرة السعودية الخضراء في نسختهما الأولى، العمل الجاد والدؤوب للرياض في سبيل إحراز تقدم ملموس في جهودها لمواجهة التحديات المناخية.
وفي خضم زخم النسخة الثانية من المنتدى والقمة، كشفت السعودية بالأرقام، مستوى التقدم المحرز والإنجازات على مدار الأشهر الـ12 الماضية. وتثبت الأرقام مدى التزام السعودية بتعهداتها المناخية التي أطلقتها أمام العالم؛ ومنها تحقيق صافي انبعاثات صفرية بحلول 2060، وزيادة حصة الطاقة المتجددة في توليد الكهرباء إلى 50% بحلول 2030، وخفض انبعاثات الميثان بنسبة 30%.
منتدى المبادرة السعودية الخضراء كشف أرقاماً مهمة في الإنجاز الملموس خلال العام الماضي، ومنها زراعة أكثر من 18 مليون شجرة في السعودية، وإطلاق عشرات البرامج البيئية.
وتمثل المبادرات السعودية الخضراء عاملاً محفزاً للتأثير العالمي، ونموذجاً ناجحاً للتعاون الدولي في العمل المناخي على نطاق واسع، خصوصاً في ظل الدعم والالتزام السعودي بإنجاحها، وخير دليل الدعم السعودي لمبادرة الشرق الأوسط الأخضر بـ2.5 مليار دولار.
وفي خضم زخم النسخة الثانية من المنتدى والقمة، كشفت السعودية بالأرقام، مستوى التقدم المحرز والإنجازات على مدار الأشهر الـ12 الماضية. وتثبت الأرقام مدى التزام السعودية بتعهداتها المناخية التي أطلقتها أمام العالم؛ ومنها تحقيق صافي انبعاثات صفرية بحلول 2060، وزيادة حصة الطاقة المتجددة في توليد الكهرباء إلى 50% بحلول 2030، وخفض انبعاثات الميثان بنسبة 30%.
منتدى المبادرة السعودية الخضراء كشف أرقاماً مهمة في الإنجاز الملموس خلال العام الماضي، ومنها زراعة أكثر من 18 مليون شجرة في السعودية، وإطلاق عشرات البرامج البيئية.
وتمثل المبادرات السعودية الخضراء عاملاً محفزاً للتأثير العالمي، ونموذجاً ناجحاً للتعاون الدولي في العمل المناخي على نطاق واسع، خصوصاً في ظل الدعم والالتزام السعودي بإنجاحها، وخير دليل الدعم السعودي لمبادرة الشرق الأوسط الأخضر بـ2.5 مليار دولار.