جاءت تأكيدات وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بانخفاض معدل البطالة إلى أدنى مستوى منذ نحو 20 عاماً، لتؤكد أن الإصلاحات الاقتصادية تسير في الطريق الصحيح، وظهرت آثارها جلياً على أرض الواقع، بما انعكس عنه خلق آلاف الوظائف.
وأوضحت الوزارة أن تراجع البطالة إلى مستوى 9.7% ليؤكد أن المساهمات الاقتصادية من القطاع الخاص دعمت توظيف المواطنين، بعد احتضان القطاع لنحو 2.2 مليون مواطن ومواطنة.
إن هذا التراجع الملحوظ في معدلات البطالة يؤكد قوة الاقتصاد السعودي، وإن الإصلاحات الاقتصادية خلال الفترة الماضية بدأ جني ثمارها في الفترة الحالية والمستقبلية.
هذه الأرقام الإيجابية، تؤكد نجاح رؤية 2030 التي ساهمت في التغلب على أعتى العوائق الاقتصادية، بداية بانخفاض أسعار النفط ووصولها لأدنى سعر تاريخي لها، وإغلاق العالم لاقتصاده بسبب جائحة كورونا التي ألقت بظلالها على كافة اقتصاديات العالم.
ورغم الأرقام الاقتصادية الإيجابية، فإن ما يدعو للتفاؤل أيضا، أن رؤية السعودية ستعمل على خلق الآلاف من الفرص الوظيفية مستقبلاً، لمواصلة تحقيق النجاح وخفض معدلات البطالة إلى مستويات قياسية عالمياً.
وأوضحت الوزارة أن تراجع البطالة إلى مستوى 9.7% ليؤكد أن المساهمات الاقتصادية من القطاع الخاص دعمت توظيف المواطنين، بعد احتضان القطاع لنحو 2.2 مليون مواطن ومواطنة.
إن هذا التراجع الملحوظ في معدلات البطالة يؤكد قوة الاقتصاد السعودي، وإن الإصلاحات الاقتصادية خلال الفترة الماضية بدأ جني ثمارها في الفترة الحالية والمستقبلية.
هذه الأرقام الإيجابية، تؤكد نجاح رؤية 2030 التي ساهمت في التغلب على أعتى العوائق الاقتصادية، بداية بانخفاض أسعار النفط ووصولها لأدنى سعر تاريخي لها، وإغلاق العالم لاقتصاده بسبب جائحة كورونا التي ألقت بظلالها على كافة اقتصاديات العالم.
ورغم الأرقام الاقتصادية الإيجابية، فإن ما يدعو للتفاؤل أيضا، أن رؤية السعودية ستعمل على خلق الآلاف من الفرص الوظيفية مستقبلاً، لمواصلة تحقيق النجاح وخفض معدلات البطالة إلى مستويات قياسية عالمياً.