كشفت رئيسة الوفد الممثل لصوت شباب المملكة في قمة مجموعة الـ20 يسر العتيبي لـ«عكاظ»، أن شباب المملكة عمل على تطوير ووضع سياسات بالتعاون مع وفود شباب الدول الأعضاء لإيجاد حلول لأبرز التحديات التي تواجه الشباب في العالم، فالسعودية أكثر دول الـ20 دعماً لشبابها وشاباتها من خلال برامج تحسين جودة الحياة وأهداف التنمية المستدامة ورؤية 2030، التي يمثل الشباب أهم دوافعها. وأشارت إلى أن مشاركة وفد الشباب السعودي في القمة يدل على دعم المملكة لأبنائها وبناتها، وإعطائهم الصوت في عملية اتخاذ القرار في المحافل الدولية.
وأضافت، أن المملكة متواجدة في القمة كعضو مهم لبعدها الاقتصادي والإنساني والثقافي على الصعيدين العربي والدولي. لا سيما أنها مستمرة في استكمال دورها القيادي والفعال للإنجازات التي حققتها خلال استضافتها القمة عام 2020. وتواجد وفد شباب المملكة في مجموعة الـ20 لهذا العام مواصلة للعمل على مخرجات رئاستها 2020، من ثم الرئاسة الإيطالية 2021، والرئاسة الإندونيسية لهذا العام.
وعن الإضافات التي يمكن أن تضيفها المشاركة إلى سجل الإنجازات السعودية، أوضحت رئيسة الوفد الممثل لصوت الشباب، أن لدى المملكة وقيادتها سجلاً حافلاً مليئاً بالإنجازات المتعلقة بتمكين الشباب على كافة الأصعدة. وتعد السعودية اليوم أكثر دول الـ20 دعماً لشبابها وشاباتها من خلال برامج تحسين جودة الحياة وأهداف التنمية المستدامة ورؤية 2030، التي يمثل الشباب أهم دوافعها والعمل على تطوير مخرجات القمة لهذا العام، وفي العام القادم سيستمر بطبيعة الحال. إضافة الى تقديم الجديد تبعاً لحاجة العالم في العام القادم.
«عكاظ» سألت العتيبي، حول إمكانية مشاركة شباب آخرين في القمم المقبلة، وأجابت: نعم بالتأكيد ففي كل عام يتم اختيار أعضاء الوفود بشكل سنوي تزامناً مع كل رئاسة جديدة، ولا شك أن هناك العديد من أبناء وبنات وطننا المتمكنين والقادرين على تمثيل صوت شباب الوطن في المحافل الدولية على أكمل وجه، فمشاركة وفد المملكة في قمة شباب مجموعة الـ20 تعكس التقدم الملموس في تحقيق أهداف رؤية 2030، خصوصاً أن اقتصاد المملكة يعد الأسرع نمواً بين دول الـ20 لهذا العام، حسب إحصاءات صندوق النقد الدولي، إذ إن هذا النمو في ظل الأزمات التي يعيشها العالم اليوم نتيجة العمل المستمر على تحقيق أهداف الرؤية.
وعن اختيار «مسار التحول الرقمي ومسار الكوكب المستدام والصالح للعيش، ومسار توظيف الشباب» في القمة، أوضحت أن العناوين هي المسارات الأربعة الرئيسية التي تركزت حولها المناقشات والسياسات خلال قمة شباب الـ20 وبيانها الختامي، إذ ركزت القمة هذا العام على محور أساسي وهو التعافي ما بعد جائحة كورونا؛ لذلك كان من المنطقي التركيز على مسارات التوظيف والعمل، التحول الرقمي، الكوكب المستدام والقابل للعيش والشمولية والتنوع.
وأضافت، أن المملكة متواجدة في القمة كعضو مهم لبعدها الاقتصادي والإنساني والثقافي على الصعيدين العربي والدولي. لا سيما أنها مستمرة في استكمال دورها القيادي والفعال للإنجازات التي حققتها خلال استضافتها القمة عام 2020. وتواجد وفد شباب المملكة في مجموعة الـ20 لهذا العام مواصلة للعمل على مخرجات رئاستها 2020، من ثم الرئاسة الإيطالية 2021، والرئاسة الإندونيسية لهذا العام.
وعن الإضافات التي يمكن أن تضيفها المشاركة إلى سجل الإنجازات السعودية، أوضحت رئيسة الوفد الممثل لصوت الشباب، أن لدى المملكة وقيادتها سجلاً حافلاً مليئاً بالإنجازات المتعلقة بتمكين الشباب على كافة الأصعدة. وتعد السعودية اليوم أكثر دول الـ20 دعماً لشبابها وشاباتها من خلال برامج تحسين جودة الحياة وأهداف التنمية المستدامة ورؤية 2030، التي يمثل الشباب أهم دوافعها والعمل على تطوير مخرجات القمة لهذا العام، وفي العام القادم سيستمر بطبيعة الحال. إضافة الى تقديم الجديد تبعاً لحاجة العالم في العام القادم.
«عكاظ» سألت العتيبي، حول إمكانية مشاركة شباب آخرين في القمم المقبلة، وأجابت: نعم بالتأكيد ففي كل عام يتم اختيار أعضاء الوفود بشكل سنوي تزامناً مع كل رئاسة جديدة، ولا شك أن هناك العديد من أبناء وبنات وطننا المتمكنين والقادرين على تمثيل صوت شباب الوطن في المحافل الدولية على أكمل وجه، فمشاركة وفد المملكة في قمة شباب مجموعة الـ20 تعكس التقدم الملموس في تحقيق أهداف رؤية 2030، خصوصاً أن اقتصاد المملكة يعد الأسرع نمواً بين دول الـ20 لهذا العام، حسب إحصاءات صندوق النقد الدولي، إذ إن هذا النمو في ظل الأزمات التي يعيشها العالم اليوم نتيجة العمل المستمر على تحقيق أهداف الرؤية.
وعن اختيار «مسار التحول الرقمي ومسار الكوكب المستدام والصالح للعيش، ومسار توظيف الشباب» في القمة، أوضحت أن العناوين هي المسارات الأربعة الرئيسية التي تركزت حولها المناقشات والسياسات خلال قمة شباب الـ20 وبيانها الختامي، إذ ركزت القمة هذا العام على محور أساسي وهو التعافي ما بعد جائحة كورونا؛ لذلك كان من المنطقي التركيز على مسارات التوظيف والعمل، التحول الرقمي، الكوكب المستدام والقابل للعيش والشمولية والتنوع.