اختتمت مبادرة «الشرقية تُبدع» التي يقيمها مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء)، بعد أن شكّلت الصورة الذهنية للمنطقة واتخذت طابع الإبداع المستدام منذ انطلاقتها عام 2020، إلا أنها حظيت هذا العام برعاية أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، كما تضاعف عدد الجهات المشاركة بها بواقع 300 جهة من القطاعين العام والخاص وغير الربحي وبمعدل 540 فعالية داخل مدن ومحافظات المنطقة الشرقية.
وذكرت المشرفة العامة على المبادرة ومديرة التواصل في «إثراء» هديل العيسى أن «مجتمعات المبدعين عادةً تحتاج إلى منصة تقدم لهم الفرص وأوجه التعاون من خلال الدعم كفئات أو أفراد»، مؤكدة أن المبادرة هي المنصة التي يمتد من خلالها الإبداع، مشيرةً إلى مستقبل المبادرة الذي يلوح بالأفق حول ترسيخ الفكرة ونموها في الأعوام القادمة؛ لتصبح المنطقة الشرقية و«الشرقية تُبدع» نموذجاً فريداً لموسم مستدام من قبل المجتمع باختلاف أفراده وقطاعاته بشكل سنوي ينعكس على المنطقة ككل يلتمسه أهلها و زوّارها من منطلق شراكات مجتمعية ومواطنة نحو اقتصاد إبداعي بعد أن ظفرت برعاية أمير المنطقة الشرقية.
وذكرت المشرفة العامة على المبادرة ومديرة التواصل في «إثراء» هديل العيسى أن «مجتمعات المبدعين عادةً تحتاج إلى منصة تقدم لهم الفرص وأوجه التعاون من خلال الدعم كفئات أو أفراد»، مؤكدة أن المبادرة هي المنصة التي يمتد من خلالها الإبداع، مشيرةً إلى مستقبل المبادرة الذي يلوح بالأفق حول ترسيخ الفكرة ونموها في الأعوام القادمة؛ لتصبح المنطقة الشرقية و«الشرقية تُبدع» نموذجاً فريداً لموسم مستدام من قبل المجتمع باختلاف أفراده وقطاعاته بشكل سنوي ينعكس على المنطقة ككل يلتمسه أهلها و زوّارها من منطلق شراكات مجتمعية ومواطنة نحو اقتصاد إبداعي بعد أن ظفرت برعاية أمير المنطقة الشرقية.