بين الفنّ المعماري والخط العربي ومسارات الأفلام والمسرح تقاطعات عدة، إلا أن روابط مشتركة صهرت تلك الفنون لتجعل منها وجهة فريدة، عبر ألوان غنية وفلسفات متنوعة.
وبهذه القوالب جاءت مشاركة جمعية التنمية الأهلية بمحافظة القطيف في مبادرة «الشرقية تُبدع»، التي يقيمها مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء).
فمن فعالية تستهدف المعماريين ومطوري المدن بادرت جماعة العمارة والتصميم وبإشراف المهندسة مريم العوى على إحياء مبادرات «الإنارات الذكية ( هاكثون)» وراحت فعالية أخرى بعنوان «تحدي تطوير موقع» تنتهج روح التحدي وإشعال المنافسة من أجل تطوير مركز المدينة وإنعاش الاقتصاد، وفي مسار مغاير تم اعتماد برامج أخرى منها: «تطوير الأماكن الأثرية لتصبح أماكن سياحية تُنعش اقتصاد المنطقة» و«مسار تفاعلي بتقنية الذكاء الاصطناعي» و«مجسمات تفاعلية» التي تستهدف جميع المراحل العمرية، موجهة بوصلة الإبداع نحو اتجاه ذات عمق ونظرة مستقبلية. كما تشتمل الفعاليات التي أقيمت خلال فترة مبادرة «الشرقية تُبدع» من الفترة 30 أكتوبر إلى 18 نوفمبر 2022 على عدة ورش عمل، حيث نظمت جماعة «الفن التشكيلي» معرض «تقاسيم» الذي يعرض لزوّاره لوحات متعددة ومواضيع مختلفة، ومعرضًا فنيًا تشكيليًا آخر يحمل عنوان «فواصل» للفنانة إيمان الجشي، ومهدية آل طالب، إضافة إلى ورش فنّية للأطفال من تقديم الفنانة التشكيلية سعاد وخيك.
أما دهاليز الأفلام وعالم الفن المرئي فكان لها باع وافر وبطاقات عبور حملت مواهب المشاركين إلى عالم مليء بالدهشة، فنفذت جماعة الأفلام ورشًا استهدفت الموهوبين من سن 8 الى 16 عامًا، وأطلقت عليها «الممثل الصغير»، إضافة إلى ورشتي «التعامل مع الكاميرا في صناعة المشهد السينمائي» و«صناعة التقرير الإخباري» وأخرى حول «المونتاج»، بينما نظّمت جماعة التصوير الضوئي سلسلة برامج مختلفة ذات طابع فنّي منها: «الصور الأحادية ومعالجتها» و«بدايتك في تصميم الجرافيك».
وبهذه القوالب جاءت مشاركة جمعية التنمية الأهلية بمحافظة القطيف في مبادرة «الشرقية تُبدع»، التي يقيمها مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء).
فمن فعالية تستهدف المعماريين ومطوري المدن بادرت جماعة العمارة والتصميم وبإشراف المهندسة مريم العوى على إحياء مبادرات «الإنارات الذكية ( هاكثون)» وراحت فعالية أخرى بعنوان «تحدي تطوير موقع» تنتهج روح التحدي وإشعال المنافسة من أجل تطوير مركز المدينة وإنعاش الاقتصاد، وفي مسار مغاير تم اعتماد برامج أخرى منها: «تطوير الأماكن الأثرية لتصبح أماكن سياحية تُنعش اقتصاد المنطقة» و«مسار تفاعلي بتقنية الذكاء الاصطناعي» و«مجسمات تفاعلية» التي تستهدف جميع المراحل العمرية، موجهة بوصلة الإبداع نحو اتجاه ذات عمق ونظرة مستقبلية. كما تشتمل الفعاليات التي أقيمت خلال فترة مبادرة «الشرقية تُبدع» من الفترة 30 أكتوبر إلى 18 نوفمبر 2022 على عدة ورش عمل، حيث نظمت جماعة «الفن التشكيلي» معرض «تقاسيم» الذي يعرض لزوّاره لوحات متعددة ومواضيع مختلفة، ومعرضًا فنيًا تشكيليًا آخر يحمل عنوان «فواصل» للفنانة إيمان الجشي، ومهدية آل طالب، إضافة إلى ورش فنّية للأطفال من تقديم الفنانة التشكيلية سعاد وخيك.
أما دهاليز الأفلام وعالم الفن المرئي فكان لها باع وافر وبطاقات عبور حملت مواهب المشاركين إلى عالم مليء بالدهشة، فنفذت جماعة الأفلام ورشًا استهدفت الموهوبين من سن 8 الى 16 عامًا، وأطلقت عليها «الممثل الصغير»، إضافة إلى ورشتي «التعامل مع الكاميرا في صناعة المشهد السينمائي» و«صناعة التقرير الإخباري» وأخرى حول «المونتاج»، بينما نظّمت جماعة التصوير الضوئي سلسلة برامج مختلفة ذات طابع فنّي منها: «الصور الأحادية ومعالجتها» و«بدايتك في تصميم الجرافيك».