تثبت المملكة أنها اللاعب المؤثر في سوق النفط العالمي، إذ كان لتصريحات وزير الطاقة الأمير عبدالعزيز بن سلمان، التي أدلى بها، أمس، لنفي التقارير التي تشير إلى أن السعودية تناقش مع منتجي مجموعة «أوبك+» حالياً زيادة الإنتاج بمقدار 500 ألف برميل يومياً، دور في تقليص خسائر أسعار النفط؛ لتعود أسعار النفط لتحقيق مكاسب بعد جلسة متقلبة، بسبب تأثر المستثمرين بتوقعات العروض الضبابية والمخاوف بشأن ضعف الطلب في الصين المتضررة من كورونا، مع عودة تفشي الفايروس وارتفاعات قياسية في أعداد المصابين على مستوى البلاد مجدداً.
التصريحات التي أطلقها وزير الطاقة، أجهضت أيه تأويلات مزعومة بشأن خفض قريب للإنتاج، وحملت رداً حاسماً، بقوله: «من المعروف أن «أوبك+» لا تناقش أيّ قرارات قبل اجتماعاتها، كما أن الخفض الحالي، ومقداره مليونا برميل يومياً، سيستمر حتى نهاية عام 2023، وإذا دعت الحاجة لاتخاذ مزيد من الإجراءات بخفض الإنتاج لإعادة التوازن بين العرض والطلب، فنحن دائماً على استعداد للتدخل».
سوق النفط كان يترقب هو الآخر، تصريحات وزير الطاقة، ليرتفع مزيج برنت بنسبة 1.54%، أو 1.35 دولار، عند 88.80 دولار للبرميل.
التصريحات التي أطلقها وزير الطاقة، أجهضت أيه تأويلات مزعومة بشأن خفض قريب للإنتاج، وحملت رداً حاسماً، بقوله: «من المعروف أن «أوبك+» لا تناقش أيّ قرارات قبل اجتماعاتها، كما أن الخفض الحالي، ومقداره مليونا برميل يومياً، سيستمر حتى نهاية عام 2023، وإذا دعت الحاجة لاتخاذ مزيد من الإجراءات بخفض الإنتاج لإعادة التوازن بين العرض والطلب، فنحن دائماً على استعداد للتدخل».
سوق النفط كان يترقب هو الآخر، تصريحات وزير الطاقة، ليرتفع مزيج برنت بنسبة 1.54%، أو 1.35 دولار، عند 88.80 دولار للبرميل.