يأمل سكان حي طيبة بالمدينة المنورة من الأمانة إعادة النظر في التخطيط الحالي الذي يجري تنفيذه حالياً في مداخل ومخارج الحي والذي سيؤثر على انسيابية الحركة المرورية بعد أن أصبحت المداخل الحالية الحل الوحيد في الوصول إلى الطريق الرئيسي مع وجود جامعة طيبة على الطريق ما يؤثر على انسياب حركة السير خصوصاً بعد تنفيذ مسارين فقط على الرئيسي وتحول جزء من المسار إلى ممشى.
وتحدث عدد من سكان الحي لـ«عكاظ» عن معاناتهم اليومية من إغلاق الطرق الداخلية وتحويل المسارات في الحي. ويرى عدنان مرشود التميمي أن التخطيط والتنظيم لمداخل الحي أثرا على الحركة المرورية، إذ أصبحت طرقات الحي الداخلية الحل الوحيد للوصول إلى الطريق الرئيسي المؤدي إلى الجامعة طيبة، كما أن وجود مسارين على الطريق الرئيسي وتحول جزء كبير من مسارات الطريق إلى ممشى لا يتناسب مع الكثافة والحركة المرورية لاسيما أن البوابة الرئيسية للجامعة تقع على الطريق الرئيسي. ويتفق معه حسام حماد الأحمدي أحد سكان الحي ويقول إن مسارات الحي الداخلية تحولت إلى طرق رئيسية بعد إغلاق معظم المداخل والمخارج في الحي ما يشكل خطورة على الأطفال عند خروجهم من المنازل، لافتاً إلى أن الأمانة عملت مسارين للمشاة على الطريق الذي يربط بوابات الجامعة من الناحية الشمالية وكان المفترض الاكتفاء بمسار واحد للمشي بدلًا من تضييق المسارات والتأثير على انسيابية الحركة. ويأمل الأحمدي إعادة دراسة إعادة تخطيط مسارات المداخل والمخارج طالما أن العمل قائم حاليا في تنفيذ المشروع.
وتحدث عدد من سكان الحي لـ«عكاظ» عن معاناتهم اليومية من إغلاق الطرق الداخلية وتحويل المسارات في الحي. ويرى عدنان مرشود التميمي أن التخطيط والتنظيم لمداخل الحي أثرا على الحركة المرورية، إذ أصبحت طرقات الحي الداخلية الحل الوحيد للوصول إلى الطريق الرئيسي المؤدي إلى الجامعة طيبة، كما أن وجود مسارين على الطريق الرئيسي وتحول جزء كبير من مسارات الطريق إلى ممشى لا يتناسب مع الكثافة والحركة المرورية لاسيما أن البوابة الرئيسية للجامعة تقع على الطريق الرئيسي. ويتفق معه حسام حماد الأحمدي أحد سكان الحي ويقول إن مسارات الحي الداخلية تحولت إلى طرق رئيسية بعد إغلاق معظم المداخل والمخارج في الحي ما يشكل خطورة على الأطفال عند خروجهم من المنازل، لافتاً إلى أن الأمانة عملت مسارين للمشاة على الطريق الذي يربط بوابات الجامعة من الناحية الشمالية وكان المفترض الاكتفاء بمسار واحد للمشي بدلًا من تضييق المسارات والتأثير على انسيابية الحركة. ويأمل الأحمدي إعادة دراسة إعادة تخطيط مسارات المداخل والمخارج طالما أن العمل قائم حاليا في تنفيذ المشروع.