تجسد زيارة رئيس جمهورية الصين الشعبية شي جين بينغ إلى السعودية، عمق الشراكة الإستراتيجية، وحرص قيادتي البلدين على تعزيز العلاقات الثنائية، واستثمار إمكاناتهما السياسية والاقتصادية في خدمة مصالحهما المشتركة.
ولأهمية الزيارة ستعقد قمة (سعودية - صينية)، برئاسة خادم الحرمين الشريفين، والرئيس الصيني، ومشاركة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز.
وستوقع على هامش القمة السعودية - الصينية أكثر من 20 اتفاقية أولية بقيمة تتجاوز 110 مليارات ريال، وسيكون لتلك الاتفاقيات انعكاس مؤثر على اقتصاد البلدين مستقبلاً، فضلاً عن تعميق العلاقات الاقتصادية وفتح نوافذ مشتركة على الأصعدة.
كما أن توقيع وثيقة الشراكة الإستراتيجية بين المملكة والصين، وخطة المواءمة بين رؤية المملكة 2030، ومبادرة الحزام والطريق، ستسهم في إيجاد نقلة تطويرية واقتصادية في البلدين.
وسيُعلن خلال الزيارة إطلاق جائزة الأمير محمد بن سلمان للتعاون الثقافي بين السعودية والصين، ما يؤكد إيمان ولي العهد بالثقافة ودورها في فتح قنوات التواصل بين الشعوب والدول.
وبالإضافة للقمة (السعودية - الصينية)، تنعقد خلال زيارة الرئيس الصيني قمتان (الخليجية الصينية، والعربية الصينية) بحضور أكثر من 30 قائد دولة ومنظمة دولية؛ ما يعكس أهمية انعقاد هذه القمم، وما تحظى به من اهتمام إقليمي ودولي.
وتأكيداً لأهمية تلك القمم، سيشارك فيها قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية والدول العربية، إذ سيتم خلالهما مناقشة سبل تعزيز العلاقات المشتركة في المجالات كافة، وبحث آفاق التعاون الاقتصادي والتنموي.
ولأهمية الزيارة ستعقد قمة (سعودية - صينية)، برئاسة خادم الحرمين الشريفين، والرئيس الصيني، ومشاركة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز.
وستوقع على هامش القمة السعودية - الصينية أكثر من 20 اتفاقية أولية بقيمة تتجاوز 110 مليارات ريال، وسيكون لتلك الاتفاقيات انعكاس مؤثر على اقتصاد البلدين مستقبلاً، فضلاً عن تعميق العلاقات الاقتصادية وفتح نوافذ مشتركة على الأصعدة.
كما أن توقيع وثيقة الشراكة الإستراتيجية بين المملكة والصين، وخطة المواءمة بين رؤية المملكة 2030، ومبادرة الحزام والطريق، ستسهم في إيجاد نقلة تطويرية واقتصادية في البلدين.
وسيُعلن خلال الزيارة إطلاق جائزة الأمير محمد بن سلمان للتعاون الثقافي بين السعودية والصين، ما يؤكد إيمان ولي العهد بالثقافة ودورها في فتح قنوات التواصل بين الشعوب والدول.
وبالإضافة للقمة (السعودية - الصينية)، تنعقد خلال زيارة الرئيس الصيني قمتان (الخليجية الصينية، والعربية الصينية) بحضور أكثر من 30 قائد دولة ومنظمة دولية؛ ما يعكس أهمية انعقاد هذه القمم، وما تحظى به من اهتمام إقليمي ودولي.
وتأكيداً لأهمية تلك القمم، سيشارك فيها قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية والدول العربية، إذ سيتم خلالهما مناقشة سبل تعزيز العلاقات المشتركة في المجالات كافة، وبحث آفاق التعاون الاقتصادي والتنموي.