نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، افتتح مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل، المؤتمر العالمي الثاني للموهبة والإبداع، والذي يستمر حتى الثلاثاء المقبل.
وأشارت الأمينة العامة لمؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة" الدكتورة آمال الهزاع، أن ما يربط بين جميع المشاركين في المؤتمر هو دافعهم وشغفهم وعطشهم للمعرفة، مؤكدةً دور المملكة وريادتها العالمية في تنمية المواهب والأداء المتفوق وتمكين الموهبة والإبداع.
وأشادت بشركاء النجاح في المؤتمر وهم، وزارة التعليم، وأرامكو السعودية، والشركة السعودية للصناعات الأساسية "سابك"، وشركة نيوم، وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية "كاوست"، ومدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية "كاكست"، والهيئة الملكية للجبيل وينبع، وهيئة تقويم التعليم والتدريب، والهيئة الملكية لمحافظة العلا، مثمنةً دورهم في دعم الموهبة والإبداع في السعودية، وإنجاح وتميز المؤتمر وظهوره بهذا الشكل اللائق.
وأوضحت أن العلم وحده لن يطعم الجائعين أو يشفي المرضى أو يساعد في بناء مجتمع مزدهر، ولذا فمن الواجب تطبيق العلم والتقنية في الأماكن الصحيحة لتحقيق النتائج المرجوة، لافتةً إلى أن المنصة العالمية للموهبة التي سيتم إطلاقها خلال المؤتمر ستكون على أعلى مستوى، وذلك نتيجة تشارك أفضل العقول العالمية في بنائها.
بدورهم، استعرض مجموعة من الشباب الموهوبين، أحلامهم أمام أمير مكة المكرمة في فقرة فنية تمزج بين التقنية والعروض الحية بطريقة ابتكارية وإبداعية، تضمنت ثقافة المؤتمر ومشروعه الإنساني الجامع في حل مشكلات العالم، واستشراف مستقبل التقنية والعلم، وكذلك إطلاق منصة الموهوبين، ليدشّن الأمير خالد الفيصل المؤتمر رسمياً، معلناً انطلاق فعاليات المؤتمر المختلفة من جلسات رئيسة وتحديات جماعية للمشاركين، وجلسات علمية لأهم الخبراء وكبار المبدعين في العالم.
كما كرّم الفيصل شركاء موهبة الإستراتيجيين في المؤتمر من ممثلي أرامكو، وسابك، ونيوم، و "كاوست"، و"كاكست" والهيئة الملكية لمحافظة العلا وشركة سينس تايم، فيما التقت اللجنة العلمية في المؤتمر بالمشاركين في جلسة التهيئة الأولى، لتحديد أهداف جلسات الآيدياثون، وطريقة عملها ووصف مراحلها التسعة، وجلسات التحدي، وآلية التحكيم لاختيار الأفكار المتميزة وتحفيز الجميع على أهمية المشاركة والتفاعل وإبراز الفائدة من هذه المنصة؛ لتعزيز المشاركات بشكل أقوى، ومساعدة المشاركين في التعارف، وتذويب الحواجز النفسية بينهم، بما يساعد على فكرة الاندماج والتفاهم، وتشكيل الفرق أثناء التحديات القادمة.
وأشارت الأمينة العامة لمؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة" الدكتورة آمال الهزاع، أن ما يربط بين جميع المشاركين في المؤتمر هو دافعهم وشغفهم وعطشهم للمعرفة، مؤكدةً دور المملكة وريادتها العالمية في تنمية المواهب والأداء المتفوق وتمكين الموهبة والإبداع.
وأشادت بشركاء النجاح في المؤتمر وهم، وزارة التعليم، وأرامكو السعودية، والشركة السعودية للصناعات الأساسية "سابك"، وشركة نيوم، وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية "كاوست"، ومدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية "كاكست"، والهيئة الملكية للجبيل وينبع، وهيئة تقويم التعليم والتدريب، والهيئة الملكية لمحافظة العلا، مثمنةً دورهم في دعم الموهبة والإبداع في السعودية، وإنجاح وتميز المؤتمر وظهوره بهذا الشكل اللائق.
وأوضحت أن العلم وحده لن يطعم الجائعين أو يشفي المرضى أو يساعد في بناء مجتمع مزدهر، ولذا فمن الواجب تطبيق العلم والتقنية في الأماكن الصحيحة لتحقيق النتائج المرجوة، لافتةً إلى أن المنصة العالمية للموهبة التي سيتم إطلاقها خلال المؤتمر ستكون على أعلى مستوى، وذلك نتيجة تشارك أفضل العقول العالمية في بنائها.
بدورهم، استعرض مجموعة من الشباب الموهوبين، أحلامهم أمام أمير مكة المكرمة في فقرة فنية تمزج بين التقنية والعروض الحية بطريقة ابتكارية وإبداعية، تضمنت ثقافة المؤتمر ومشروعه الإنساني الجامع في حل مشكلات العالم، واستشراف مستقبل التقنية والعلم، وكذلك إطلاق منصة الموهوبين، ليدشّن الأمير خالد الفيصل المؤتمر رسمياً، معلناً انطلاق فعاليات المؤتمر المختلفة من جلسات رئيسة وتحديات جماعية للمشاركين، وجلسات علمية لأهم الخبراء وكبار المبدعين في العالم.
كما كرّم الفيصل شركاء موهبة الإستراتيجيين في المؤتمر من ممثلي أرامكو، وسابك، ونيوم، و "كاوست"، و"كاكست" والهيئة الملكية لمحافظة العلا وشركة سينس تايم، فيما التقت اللجنة العلمية في المؤتمر بالمشاركين في جلسة التهيئة الأولى، لتحديد أهداف جلسات الآيدياثون، وطريقة عملها ووصف مراحلها التسعة، وجلسات التحدي، وآلية التحكيم لاختيار الأفكار المتميزة وتحفيز الجميع على أهمية المشاركة والتفاعل وإبراز الفائدة من هذه المنصة؛ لتعزيز المشاركات بشكل أقوى، ومساعدة المشاركين في التعارف، وتذويب الحواجز النفسية بينهم، بما يساعد على فكرة الاندماج والتفاهم، وتشكيل الفرق أثناء التحديات القادمة.