بلغ عدد المتطوعين المسجلين عبر «المنصة الوطنية للعمل التطوعي» أكثر من 1.2 مليون متطوع ومتطوعة، فيما بلغ عدد الجهات المسجلة عبر المنصة أكثر من 5.000 جهة، تقدم أشكالاً متعددة ومختلفة للعمل التطوعي في مختلف الأنشطة والقطاعات في أكثر من 30 مجالاً في العمل التطوعي. وكشف المتحدث باسم وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية سعد الحماد لـ «عكاظ»، أن عدد المتطوعين بلغ أكثر من 527 ألفاً من الجنسين دون تكرار، قدموا أكثر من 32 مليون ساعة تطوعية، عبر أكثر من 300 ألف فرصة تطوعية طرحتها المنصة.
يشار إلى أن المنصة الوطنية للعمل التطوعي هي المنصة الرسمية للتطوع في المملكة، والتي تقيس مؤشرات العمل التطوعي في الرؤية وتسعى إلى تحسين تجربة العميل للقطاعات والفرق التطوعية والمتطوعين، وتقديم إسهامات في خدمة المجتمع، وسجلت جمعية مراكز الأحياء بالمدينة المنورة أكثر من 300 برنامج، شملت أكثر من 50 ألف متطوع، وأوضح الأمين العام لمراكز الأحياء بالمدينة الدكتور سمير المغامسي، أن الجمعية ستدشن قريباً بوابة العمل التطوعي لاستقطاب الفرق التطوعية وتسخير جميع خدمات الجمعية وممتلكاتها للفرق لخدمة المدينة والعمل التطوعي. وكانت إحدى الدراسات في المملكة العربية السعودية، أكدت أن 72% من المستطلعين يرون أن المؤسسات والجمعيات الأهلية لها دور في عملية تحقيق الأمن الاجتماعي الذي تبدو مظاهره في مواجهة الجريمة وجعل المواطنين أداة ضبط اجتماعي. كما أن للعمل التطوعي أهمية وضرورة لخدمة التنمية في المملكة ما يتطلب ضرورة أن يكون في إطار منظم وفق عمليات ودورات التخطيط الحكومية؛ لكي يكون العمل التطوعي ذا فاعلية في المجتمع، ويجب أن يمارس في ظل السياسة العامة للدولة وضمن خططها التنموية لكي تستمر.
يشار إلى أن المنصة الوطنية للعمل التطوعي هي المنصة الرسمية للتطوع في المملكة، والتي تقيس مؤشرات العمل التطوعي في الرؤية وتسعى إلى تحسين تجربة العميل للقطاعات والفرق التطوعية والمتطوعين، وتقديم إسهامات في خدمة المجتمع، وسجلت جمعية مراكز الأحياء بالمدينة المنورة أكثر من 300 برنامج، شملت أكثر من 50 ألف متطوع، وأوضح الأمين العام لمراكز الأحياء بالمدينة الدكتور سمير المغامسي، أن الجمعية ستدشن قريباً بوابة العمل التطوعي لاستقطاب الفرق التطوعية وتسخير جميع خدمات الجمعية وممتلكاتها للفرق لخدمة المدينة والعمل التطوعي. وكانت إحدى الدراسات في المملكة العربية السعودية، أكدت أن 72% من المستطلعين يرون أن المؤسسات والجمعيات الأهلية لها دور في عملية تحقيق الأمن الاجتماعي الذي تبدو مظاهره في مواجهة الجريمة وجعل المواطنين أداة ضبط اجتماعي. كما أن للعمل التطوعي أهمية وضرورة لخدمة التنمية في المملكة ما يتطلب ضرورة أن يكون في إطار منظم وفق عمليات ودورات التخطيط الحكومية؛ لكي يكون العمل التطوعي ذا فاعلية في المجتمع، ويجب أن يمارس في ظل السياسة العامة للدولة وضمن خططها التنموية لكي تستمر.