وقعت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك، اتفاقية تعاون مع المديرية العامة لمكافحة المخدرات، في مجال التدريب والتأهيل على استخدام الوسائل الحية، بحضور محافظ هيئة الزكاة والضريبة والجمارك المهندس سهيل بن محمد أبانمي، ومدير عام المديرية العامة لمكافحة المخدرات اللواء محمد بن سعيد القرني.
ووقع الاتفاقية من جانب الهيئة نائب المحافظ للشؤون الأمنية عبدالله بن علي النعيم، فيما وقعها من جانب المديرية العامة لمكافحة المخدرات اللواء محمد بن سعيد القرني.
وتأتي هذه الاتفاقية تعزيزاً للتعاون القائم بين القطاعين وسعياً إلى رفع مستوى التنسيق في ما يتعلق بالاستفادة من تجربة المركز الوطني للوسائل الحية التابع للهيئة، والبرامج التي يقدمها للمتدربين، بما في ذلك عمليات التشغيل والإيواء والتدريب، إلى جانب تعزيز أوجه التعاون، والشراكة الفاعلة بينهما، الأمر الذي يُسهم في تحقيق الأهداف الأمنية المشتركة.
ويُعد المركز الوطني للوسائل الحية بهيئة الزكاة والضريبة والجمارك، رافداً في تدريب المختصين بالوسائل الحية والوسائل الحية على العديد من البرامج التدريبية، والتي من أبرزها برنامج الكشف عن المخدرات، والأسلحة، والنقود والتبغ، إضافة إلى برامج أخرى يُقدمها المركز للجهات الأمنية، مثل برنامج البحث والإنقاذ «المفقودين والغرقى»، وكذلك برنامج الهجوم والحماية «البحث والمطاردة والاقتحام ومكافحة الإرهاب».
ووقع الاتفاقية من جانب الهيئة نائب المحافظ للشؤون الأمنية عبدالله بن علي النعيم، فيما وقعها من جانب المديرية العامة لمكافحة المخدرات اللواء محمد بن سعيد القرني.
وتأتي هذه الاتفاقية تعزيزاً للتعاون القائم بين القطاعين وسعياً إلى رفع مستوى التنسيق في ما يتعلق بالاستفادة من تجربة المركز الوطني للوسائل الحية التابع للهيئة، والبرامج التي يقدمها للمتدربين، بما في ذلك عمليات التشغيل والإيواء والتدريب، إلى جانب تعزيز أوجه التعاون، والشراكة الفاعلة بينهما، الأمر الذي يُسهم في تحقيق الأهداف الأمنية المشتركة.
ويُعد المركز الوطني للوسائل الحية بهيئة الزكاة والضريبة والجمارك، رافداً في تدريب المختصين بالوسائل الحية والوسائل الحية على العديد من البرامج التدريبية، والتي من أبرزها برنامج الكشف عن المخدرات، والأسلحة، والنقود والتبغ، إضافة إلى برامج أخرى يُقدمها المركز للجهات الأمنية، مثل برنامج البحث والإنقاذ «المفقودين والغرقى»، وكذلك برنامج الهجوم والحماية «البحث والمطاردة والاقتحام ومكافحة الإرهاب».