وقع وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، بمكتبه بجدة (الخميس)، مع رئيس الإدارة الدينية لمسلمي جمهورية روسيا الاتحادية راوي عين الدين، البرنامج التنفيذي لمذكرة التفاهم الموقعة بين البلدين سابقاً في المجالات الإسلامية.
واتفق الجانبان على تنفيذ البرنامج التنفيذي لمذكرة التفاهم لأعوام 1444 /1445 / 1446 الموافق 2023 /2024 /2025 عبر القنوات الدبلوماسية بإقامة دورات علمية في روسيا في تأهيل الدعاة والأئمة والخطباء والمؤذنين للتعريف بالإسلام وبيان محاسنه وسماحته ومحاربته للغلو والتطرف، وبيان موقفه من القضايا المعاصرة وتزويد مجلس شورى المفتين لروسيا والإدارة الدينية لمسلمي روسيا الاتحادية بنسخ من إصدارات مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف.
وأكد وزير الشؤون الإسلامية أن العلاقات بين البلدين شهدت تطوراً كبيراً وتعاوناً في مختلف المجالات في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين والرئيس الروسي، مشيراً إلى أن المملكة حققت منجزات تاريخية في وقت وجيز ولاسيما في الخدمات المقدمة للمسلمين بالعالم، كالتسامح ونبذ الغلو والتطرف أو صرف العبادة لغير الله سبحانه وتعالى.
من جانبه، ثمن رئيس الإدارة الدينية لمسلمي جمهورية روسيا الاتحادية، الجهود التي تقوم بها القيادة السعودية في تعليم القرآن الكريم والسنّة النبوية ونشر تعاليم الإسلام الصحيح بعيداً عن الرايدكالية، لافتاً إلى أن مسلمي روسيا يتابعون الجهود الكبيرة التي يبذلها ولي العهد بجعل المملكة في مصاف الدول المتقدمة وبناء شراكات دولية مثمرة تعود بنتائجها الإيجابية على العالم الإسلامي.
واتفق الجانبان على تنفيذ البرنامج التنفيذي لمذكرة التفاهم لأعوام 1444 /1445 / 1446 الموافق 2023 /2024 /2025 عبر القنوات الدبلوماسية بإقامة دورات علمية في روسيا في تأهيل الدعاة والأئمة والخطباء والمؤذنين للتعريف بالإسلام وبيان محاسنه وسماحته ومحاربته للغلو والتطرف، وبيان موقفه من القضايا المعاصرة وتزويد مجلس شورى المفتين لروسيا والإدارة الدينية لمسلمي روسيا الاتحادية بنسخ من إصدارات مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف.
وأكد وزير الشؤون الإسلامية أن العلاقات بين البلدين شهدت تطوراً كبيراً وتعاوناً في مختلف المجالات في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين والرئيس الروسي، مشيراً إلى أن المملكة حققت منجزات تاريخية في وقت وجيز ولاسيما في الخدمات المقدمة للمسلمين بالعالم، كالتسامح ونبذ الغلو والتطرف أو صرف العبادة لغير الله سبحانه وتعالى.
من جانبه، ثمن رئيس الإدارة الدينية لمسلمي جمهورية روسيا الاتحادية، الجهود التي تقوم بها القيادة السعودية في تعليم القرآن الكريم والسنّة النبوية ونشر تعاليم الإسلام الصحيح بعيداً عن الرايدكالية، لافتاً إلى أن مسلمي روسيا يتابعون الجهود الكبيرة التي يبذلها ولي العهد بجعل المملكة في مصاف الدول المتقدمة وبناء شراكات دولية مثمرة تعود بنتائجها الإيجابية على العالم الإسلامي.