لا يزال الشعب اليمني يعاني تبعات وويلات انقلاب المليشيا الحوثية الإرهابية (ذراع إيران في اليمن)، وخصوصاً في المحافظات الشمالية، حيث تسلب ممتلكاتهم، وتنتهك حقوقهم، ويتعرضون للقتل والسجن إن لم ينفذوا تعليمات القيادات الحوثية، التي يأتمرون بها من طهران.
ومع بداية عام جديد وبعد سنوات عجاف يأمل المواطن اليمني أن يكون عام الخلاص من المشروع الإيراني، الذي قتل البشر ودمر الحجر، وصادر كل ثمين وجميل في يمن العروبة، في محاولة لاستغلال أرضه منصة لتهديد أمن المنطقة وبخاصة المملكة، باعتبارها قبلة المسلمين وحاضنة الحرمين الشريفين، ليواصل هذا النظام الدفع بالمليشيات الحوثية إلى رفض الهُدن ومطالبات المجتمع الدولي بانخراطها في مفاوضات سلام تفضي إلى حلول تضمن استعادة الدولة، وتسليم السلاح، وفق المرجعيات المتعارف عليها دولياً.
اليمنيون الذين يعانون رفعوا أصواتهم اليوم أكثر من أي وقت مضى في وجه المليشيا الحوثية الإيرانية رفضاً لهيمنتها على محافظاتهم ومديرياتهم، بل وأعلنوا أنهم لن يقبلوا أن تكون بلادهم مرتهنة للنظام الإيراني، أو منطلقاً لزعزعة أمن واستقرار اليمن والمنطقة، ويجددون ثقتهم في التحالف العربي لمواجهة النظام الخبيث، ومواقف المملكة الثابتة في الوقوف إلى جانب اليمن عسكرياً وسياسياً وإنسانياً.
ويثمن اليمنيون دعم المملكة، ووقوفها إلى جانبهم منذ بداية الانقلاب الحوثي على الشرعية، من خلال مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، والبرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن، ومشروع «مسام» لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام، بل ويؤكدون أنهم لن ينسوا ما قاله ولي العهد الأمير محمد بن سلمان وهو يخاطبهم «نحن معكم في كل خطوة إلى آخر يوم في حياتنا، كما كنا في السابق، وكما سنكون في المستقبل».
ومع بداية عام جديد وبعد سنوات عجاف يأمل المواطن اليمني أن يكون عام الخلاص من المشروع الإيراني، الذي قتل البشر ودمر الحجر، وصادر كل ثمين وجميل في يمن العروبة، في محاولة لاستغلال أرضه منصة لتهديد أمن المنطقة وبخاصة المملكة، باعتبارها قبلة المسلمين وحاضنة الحرمين الشريفين، ليواصل هذا النظام الدفع بالمليشيات الحوثية إلى رفض الهُدن ومطالبات المجتمع الدولي بانخراطها في مفاوضات سلام تفضي إلى حلول تضمن استعادة الدولة، وتسليم السلاح، وفق المرجعيات المتعارف عليها دولياً.
اليمنيون الذين يعانون رفعوا أصواتهم اليوم أكثر من أي وقت مضى في وجه المليشيا الحوثية الإيرانية رفضاً لهيمنتها على محافظاتهم ومديرياتهم، بل وأعلنوا أنهم لن يقبلوا أن تكون بلادهم مرتهنة للنظام الإيراني، أو منطلقاً لزعزعة أمن واستقرار اليمن والمنطقة، ويجددون ثقتهم في التحالف العربي لمواجهة النظام الخبيث، ومواقف المملكة الثابتة في الوقوف إلى جانب اليمن عسكرياً وسياسياً وإنسانياً.
ويثمن اليمنيون دعم المملكة، ووقوفها إلى جانبهم منذ بداية الانقلاب الحوثي على الشرعية، من خلال مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، والبرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن، ومشروع «مسام» لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام، بل ويؤكدون أنهم لن ينسوا ما قاله ولي العهد الأمير محمد بن سلمان وهو يخاطبهم «نحن معكم في كل خطوة إلى آخر يوم في حياتنا، كما كنا في السابق، وكما سنكون في المستقبل».