شكا سكان عدد من أحياء أبحر الجنوبية بمحافظة جدة من تجمعات المياه خصوصاً خلال موسم الأمطار، ما أدى لركود المياه بتجمع وانتشار البعوض.
وقال (أحد سكان حي الياقوت) حامد الحازمي : «تقدمنا ببلاغات عدة لأمانة جدة، ولكن الوضع قائم كما هو عليه، إضافة إلى أن عدم رفع مخلفات البناء تسبب في انتشار القوارض؛ ما يكلفنا مبالغ طائلة ندفعها لشركات مكافحة الحشرات والقوارض».
ويضيف أحد سكان حي الشراع مازن حسن، قائلاً: الشوارع تصدعت بعد هطول الأمطار، إضافة إلى تعطل الإنارات في الحي بشكل كامل ومتكرر.
وأشار إبراهيم العسيري، إلى تعطل الإشارات المرورية باستمرار؛ ما يمكن أن يتسبب بحوادث مرورية ويعرض السكان للخطر.
وكانت أمانة جدة، أوضحت أنها قامت برش أماكن تجمعات المياه بنطاق 16 بلدية فرعية، بعد الحالة المطرية التي شهدتها مدينة جدة خلال الفترة الماضية، من خلال فرق المكافحة الحشرية، التي تعمل على الوصول إلى مستوى إصحاح بيئي، يشمل الحد من الآفات المهددة للصحة العامة. وأفادت أن جهودها لمكافحة وجود الحشرات مستمرة بشكل يومي، وفق خطة تغطي جميع أحياء محافظة جدة، وأن أعمال الرش تجري خلال الفترتين الصباحية والمسائية، مستخدمة مبيدات مكافحة آفات الصحة العام مع تخصيص فرق لمعالجة تجمعات المياه داخل الأحواش والأراضي البيضاء.
وقال (أحد سكان حي الياقوت) حامد الحازمي : «تقدمنا ببلاغات عدة لأمانة جدة، ولكن الوضع قائم كما هو عليه، إضافة إلى أن عدم رفع مخلفات البناء تسبب في انتشار القوارض؛ ما يكلفنا مبالغ طائلة ندفعها لشركات مكافحة الحشرات والقوارض».
ويضيف أحد سكان حي الشراع مازن حسن، قائلاً: الشوارع تصدعت بعد هطول الأمطار، إضافة إلى تعطل الإنارات في الحي بشكل كامل ومتكرر.
وأشار إبراهيم العسيري، إلى تعطل الإشارات المرورية باستمرار؛ ما يمكن أن يتسبب بحوادث مرورية ويعرض السكان للخطر.
وكانت أمانة جدة، أوضحت أنها قامت برش أماكن تجمعات المياه بنطاق 16 بلدية فرعية، بعد الحالة المطرية التي شهدتها مدينة جدة خلال الفترة الماضية، من خلال فرق المكافحة الحشرية، التي تعمل على الوصول إلى مستوى إصحاح بيئي، يشمل الحد من الآفات المهددة للصحة العامة. وأفادت أن جهودها لمكافحة وجود الحشرات مستمرة بشكل يومي، وفق خطة تغطي جميع أحياء محافظة جدة، وأن أعمال الرش تجري خلال الفترتين الصباحية والمسائية، مستخدمة مبيدات مكافحة آفات الصحة العام مع تخصيص فرق لمعالجة تجمعات المياه داخل الأحواش والأراضي البيضاء.