تفاعل مواطنون ومغردون وقنوات عالمية، واستبشر وطن بفوز ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بلقب «القائد العربي الأكثر تأثيراً عام 2022»، في الاستطلاع الذي أجرته قناة RT الناطقة بالعربية، ولم يأت هذا الفوز من عاطفة جياشة، لم تعد تنكر فخرها واعتزازها بالقائد الذي صاغ وجدان مواطنيه فآمنوا بما يفعل، وأعاد موضعة مكانة بلده على خرائط العالم فغدت محط أنظار الزعامات.
لا ريب أن القائد الملهم يولد بقدرات استثنائية، إلا أنه لا يعتمد على مواهب الفطرة والجينات الفخمة، بل يعتني بذاته ويطور مهاراته، ويوظّف الإمكانات لخدمة الإنسان في المكان المناسب والزمن القياسي، وهو على ثقة من النجاح.
ويُجمع الساسة، أن شخصية ولي العهد رئيس مجلس الوزراء؛ قائد نموذجي، وزعيم إستراتيجي، ورمز عروبي، وسياسي مُحنّك، واقتصادي بارع، وقانوني عادل، تحمّل المسؤولية بعناية واقتدار، وتعامل مع الأحداث بحكمة ومراعاة مصالح وطنه، وتصرّف في الأوقات العصيبة بما يمليه الواجب وبأنسب الحلول وأنجع الوسائل.
واتفق نخبة من التكنوقراط على أن ولي العهد قائد يجيد التواصل مع الآخرين والإصغاء إليهم، إضافة لمراعاة واقع ومقتضى الحال ويأخذ في الاعتبار مآلات الأمور، ويتيح الفرص، ويمنح الثقة لفريقه، ما يضمن الظروف المثالية، ويوفّر البيئة النموذجية، لتطوير الإنتاجية.
لطالما بدأ الأمير محمد بالمهام الجِسام، وشاءت الأقدار كعادتها أن تخلق تحديات أمام أمير جسور، بعقلية فذة، وفراسة تراكمية، واعتمد خطوات ضرورية لتحقيق الغايات، وكلما زادت صعوبة المهمات ارتفع سقف الطموحات ما أسهم في تجاوز الأعسر والأشق، وتحقيق ما دونها من الأهداف، ما بوأ القائد مرتبة الفوز الموطّدة دعائمه للعام الثاني على التوالي، ونجح في كسب مشاعر الداخل والخارج.
يمثّل ولي العهد الأمير محمد بن سلمان ظاهرة في فضاء الزعامات على مستوى العالم، بحكم حداثة السن، وجرأة القرار، وسرعة الإنجاز، وجدد ولي العهد بعفوية المشاعر ثقته بشعبه الذي منحه صلاحية كاملة للانطلاق به نحو المستقبل دون ارتياب.
ويؤكد الكاتب خطار أبو دياب لـ «عكاظ»، أن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان شخصية قيادية تجمع بين الرؤية والحكمة، وبين الحزم والإصلاح في الداخل، وبين الحنكة والمبادرة في الخارج، وعدّ الأمير محمد نموذجاً في التعبير عن بلد بحجم المملكة يحتاج لمن يبرز عناصر قوته، ويبدد أوهام وظنون من يسيئون لوطن يتمتع بموقع جيوسياسي مميز، إضافة إلى كونه قبلة عربية وإسلامية مركزية.
لا ريب أن القائد الملهم يولد بقدرات استثنائية، إلا أنه لا يعتمد على مواهب الفطرة والجينات الفخمة، بل يعتني بذاته ويطور مهاراته، ويوظّف الإمكانات لخدمة الإنسان في المكان المناسب والزمن القياسي، وهو على ثقة من النجاح.
ويُجمع الساسة، أن شخصية ولي العهد رئيس مجلس الوزراء؛ قائد نموذجي، وزعيم إستراتيجي، ورمز عروبي، وسياسي مُحنّك، واقتصادي بارع، وقانوني عادل، تحمّل المسؤولية بعناية واقتدار، وتعامل مع الأحداث بحكمة ومراعاة مصالح وطنه، وتصرّف في الأوقات العصيبة بما يمليه الواجب وبأنسب الحلول وأنجع الوسائل.
واتفق نخبة من التكنوقراط على أن ولي العهد قائد يجيد التواصل مع الآخرين والإصغاء إليهم، إضافة لمراعاة واقع ومقتضى الحال ويأخذ في الاعتبار مآلات الأمور، ويتيح الفرص، ويمنح الثقة لفريقه، ما يضمن الظروف المثالية، ويوفّر البيئة النموذجية، لتطوير الإنتاجية.
لطالما بدأ الأمير محمد بالمهام الجِسام، وشاءت الأقدار كعادتها أن تخلق تحديات أمام أمير جسور، بعقلية فذة، وفراسة تراكمية، واعتمد خطوات ضرورية لتحقيق الغايات، وكلما زادت صعوبة المهمات ارتفع سقف الطموحات ما أسهم في تجاوز الأعسر والأشق، وتحقيق ما دونها من الأهداف، ما بوأ القائد مرتبة الفوز الموطّدة دعائمه للعام الثاني على التوالي، ونجح في كسب مشاعر الداخل والخارج.
يمثّل ولي العهد الأمير محمد بن سلمان ظاهرة في فضاء الزعامات على مستوى العالم، بحكم حداثة السن، وجرأة القرار، وسرعة الإنجاز، وجدد ولي العهد بعفوية المشاعر ثقته بشعبه الذي منحه صلاحية كاملة للانطلاق به نحو المستقبل دون ارتياب.
ويؤكد الكاتب خطار أبو دياب لـ «عكاظ»، أن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان شخصية قيادية تجمع بين الرؤية والحكمة، وبين الحزم والإصلاح في الداخل، وبين الحنكة والمبادرة في الخارج، وعدّ الأمير محمد نموذجاً في التعبير عن بلد بحجم المملكة يحتاج لمن يبرز عناصر قوته، ويبدد أوهام وظنون من يسيئون لوطن يتمتع بموقع جيوسياسي مميز، إضافة إلى كونه قبلة عربية وإسلامية مركزية.