تواصل المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، مواقفها المشرفة لدعم اليمن في مواجهة المليشيا الحوثية الإيرانية، التي اختطفت الدولة بقوة السلاح مخالفة القوانين والأعراف الدولية، وتمارس القتل والتنكيل بحق شعب ينشد الأمن والاستقرار أسوة بشعوب العالم.
ومنذ الانقلاب الغاشم من المليشيات التي تنفذ أوامر وتعليمات النظام الإيراني، والمملكة كقائدة للتحالف العربي تواصل دعمها للشرعية اليمنية عسكرياً وأمنياً واقتصادياً وسياسياً، وتعمل جاهدة على توحيد الصف اليمني وجمع الكلمة، بما يدعم مجلس القيادة الرئاسي اليمني، الذي يلقى التأييد العالمي لقيادة اليمن وتخليصه من المشروع الإيراني سلماً أو حرباً.
وعلى المستوى الإنساني والإنمائي لم تتوقف المملكة عن دعم الشعب اليمني، من خلال مركز الملك سلمان للإغاثة والبرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن، بمشاريع نوعية متمثلة في المستشفيات والمدارس والمشاريع الطبية، وآبار المياه والمشتقات النفطية، وبرامج التدريب، وإعادة تأهيل المطارات، والطاقة المتجددة، إضافة إلى نزع الألغام التي زرعتها وما زالت المليشيا الحوثية في مختلف أرجاء الجمهورية اليمنية.
كل هذه الأعمال والمواقف كانت وما زالت محل تقدير المواطن اليمني بما فيهم من هم تحت سطوة المليشيا الحوثية في المحافظات الشمالية، الذين يحلمون باليوم الذي يرون فيه وطنهم كاملاً وقد تخلص من الوصاية الفارسية وعاد لحضنه اليمني العربي.
ومنذ الانقلاب الغاشم من المليشيات التي تنفذ أوامر وتعليمات النظام الإيراني، والمملكة كقائدة للتحالف العربي تواصل دعمها للشرعية اليمنية عسكرياً وأمنياً واقتصادياً وسياسياً، وتعمل جاهدة على توحيد الصف اليمني وجمع الكلمة، بما يدعم مجلس القيادة الرئاسي اليمني، الذي يلقى التأييد العالمي لقيادة اليمن وتخليصه من المشروع الإيراني سلماً أو حرباً.
وعلى المستوى الإنساني والإنمائي لم تتوقف المملكة عن دعم الشعب اليمني، من خلال مركز الملك سلمان للإغاثة والبرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن، بمشاريع نوعية متمثلة في المستشفيات والمدارس والمشاريع الطبية، وآبار المياه والمشتقات النفطية، وبرامج التدريب، وإعادة تأهيل المطارات، والطاقة المتجددة، إضافة إلى نزع الألغام التي زرعتها وما زالت المليشيا الحوثية في مختلف أرجاء الجمهورية اليمنية.
كل هذه الأعمال والمواقف كانت وما زالت محل تقدير المواطن اليمني بما فيهم من هم تحت سطوة المليشيا الحوثية في المحافظات الشمالية، الذين يحلمون باليوم الذي يرون فيه وطنهم كاملاً وقد تخلص من الوصاية الفارسية وعاد لحضنه اليمني العربي.