إطلاق ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز صندوق الفعاليات الاستثماري برئاسته، خطوة جديدة لاستمرار منهج الرؤية السعودية لبناء اقتصاد مزدهر ومجتمع حيوي، وبناء شراكات إستراتيجية لتعظيم الأثر في القطاعات المستهدفة، وزيادة فرص جذب الاستثمارات الخارجية في قطاعات مهمة ظلت محور اهتمام الدولة ورؤيتها في تنويع مصادر الدخل وتأسيس بنية تحتية مستدامة متوائمة مع أعلى المعايير العالمية في مجالات الترفيه والسياحة والثقافة والرياضة، ما يعود بالتمكين لجهود ومسيرة التنويع الاقتصادي في أنشطة تضع الإنسان في قمة أولوياتها بتحقيق الرفاه والجودة وزيادة الناتج المحلي في المجال السياحي ليتناغم مع رؤية وأهداف برنامج جودة حياة الفرد والأسرة والمجتمع السعودي، وتوطيد الأواصر بين القطاعين العام والخاص وآفاق الشراكة المتبادلة ومواجهة التحديات..
إن اطلاق صندوق الفعاليات الاستثماري، فرصة جديدة لزيادة حجم الفرص الوظيفية للمواطنين وترجمة الطموح في أن تصبح السعودية من أكثر دول العالم استقبالا للسياح بفضل ما توفره الدولة من إمكانات غير مسبوقة في كافة المجال المهيأة لجودة الحياة.
إن اطلاق صندوق الفعاليات الاستثماري، فرصة جديدة لزيادة حجم الفرص الوظيفية للمواطنين وترجمة الطموح في أن تصبح السعودية من أكثر دول العالم استقبالا للسياح بفضل ما توفره الدولة من إمكانات غير مسبوقة في كافة المجال المهيأة لجودة الحياة.