انتهت أمس الأول (الأحد)، المهلة التي حددتها هيئة تطوير المدينة لملاك العقارات لإخلاء عقاراتهم تمهيداً لفصل الخدمات (الإثنين)، عن العقارات الواقعة ضمن مشروع توسعة الملك سلمان لمسجد قباء.
وأكدت هيئة تطوير المدينة لـ«عكاظ»، على لسان مدير عام الاتصال المؤسسي بندر محمد ناقرو، أن العقارات المزمع نزع ملكيتها للمرحلة الأولى 230 عقاراً بمساحة 550000 متر مربع، مبيّناً أن مراحل المشروع ستتم تجزئتها وفق المخطط العام الجاري إعداده للمنطقة، مؤكداً أن المزارع والآبار الأثرية ستتم المحافظة عليها وتطويرها بما يتناسب مع مكانتها التاريخية.
واستلمت هيئة تطوير المدينة الإشراف على مسجد قباء بالمدينة المنورة، أواخر العام الهجري المنصرم 1443هـ، بعد أن استلمت مشروع الملك سلمان بن عبدالعزيز لتوسعة مسجد قباء، وتطوير المنطقة المحيطة به بعد أن أعلن عنه ولي العهد أثناء زيارته الأخيرة للمدينة المنورة في رمضان العام الماضي. وتعمل هيئة تطوير المدينة على المشروع منذ مرحلته الأولى بصورة متكاملة تشمل المسجد ومحيطه وما يرتبط به تاريخياً، حيث ستتم توسعة وتطوير المسجد؛ لاستيعاب أكثر من 66 ألف مصلٍِ، بمساحة 50 ألف متر مربع، ويرتكز المشروع على ربط المسجد الحالي بساحات مظللة من الجهات الأربع حوله، متصلة بمصليات مستقلة غير ملاصقة بنائياً للمسجد الحالي، وتوفير كافة الخدمات اللازمة والتابعة للمسجد، كما سيتم رفع كفاءة مبنى المسجد القائم حالياً بمنظومة الخدمات المصاحبة له وتحسين شبكة الطرق والبنية التحتية المحيطة لرفع كفاءة التفويج وتسهيل الوصول للمسجد، وإيجاد حلول جذرية للزحام وتعزيز أمن وسلامة المصلين، إضافة إلى تطوير وإحياء عدد يسير من جملة المواقع والآثار النبوية ضمن نطاق المسجد وساحاته، يعقبها تطوير وإحياء المواقع التاريخية المحيطة بالمسجد لتشمل 57 موقعاً، تغطي العديد من الآبار والمزارع والبساتين وتربط 3 مسارات نبوية.
وأكدت هيئة تطوير المدينة لـ«عكاظ»، على لسان مدير عام الاتصال المؤسسي بندر محمد ناقرو، أن العقارات المزمع نزع ملكيتها للمرحلة الأولى 230 عقاراً بمساحة 550000 متر مربع، مبيّناً أن مراحل المشروع ستتم تجزئتها وفق المخطط العام الجاري إعداده للمنطقة، مؤكداً أن المزارع والآبار الأثرية ستتم المحافظة عليها وتطويرها بما يتناسب مع مكانتها التاريخية.
واستلمت هيئة تطوير المدينة الإشراف على مسجد قباء بالمدينة المنورة، أواخر العام الهجري المنصرم 1443هـ، بعد أن استلمت مشروع الملك سلمان بن عبدالعزيز لتوسعة مسجد قباء، وتطوير المنطقة المحيطة به بعد أن أعلن عنه ولي العهد أثناء زيارته الأخيرة للمدينة المنورة في رمضان العام الماضي. وتعمل هيئة تطوير المدينة على المشروع منذ مرحلته الأولى بصورة متكاملة تشمل المسجد ومحيطه وما يرتبط به تاريخياً، حيث ستتم توسعة وتطوير المسجد؛ لاستيعاب أكثر من 66 ألف مصلٍِ، بمساحة 50 ألف متر مربع، ويرتكز المشروع على ربط المسجد الحالي بساحات مظللة من الجهات الأربع حوله، متصلة بمصليات مستقلة غير ملاصقة بنائياً للمسجد الحالي، وتوفير كافة الخدمات اللازمة والتابعة للمسجد، كما سيتم رفع كفاءة مبنى المسجد القائم حالياً بمنظومة الخدمات المصاحبة له وتحسين شبكة الطرق والبنية التحتية المحيطة لرفع كفاءة التفويج وتسهيل الوصول للمسجد، وإيجاد حلول جذرية للزحام وتعزيز أمن وسلامة المصلين، إضافة إلى تطوير وإحياء عدد يسير من جملة المواقع والآثار النبوية ضمن نطاق المسجد وساحاته، يعقبها تطوير وإحياء المواقع التاريخية المحيطة بالمسجد لتشمل 57 موقعاً، تغطي العديد من الآبار والمزارع والبساتين وتربط 3 مسارات نبوية.