قبل أكثر من عشر سنوات، وعدت إدارة التعليم بمحافظة الطائف بإيجاد حلول جذرية لمعاناة أولياء الأمور في حي العنود بسبب عدم وجود مدرسة للمرحلتين «المتوسطة والثانوية»، وتركيز المدارس في الأحياء المجاورة، ما يكبِّد الأهالي قطع مسافات للبحث عن مدارس أحياء أم السباع المزدحم، والوشحاء، والمنتزه، والوسام.
واستغرب الأهالي اختفاء الأرض التي كان تشير إلى موقعها إدارة تعليم الطائف، والتي ظلت تشير إلى أنها مخصصة للتعليم.
وطالب محمد العتيبي وعلي العتيبي وعبدالله الحارثي وخالد الزهراني، بسرعة إيجاد مبنى مدرسي للحي؛ كون الأعداد التي تتجاوز ٥٠ طالبة في الصف السادس الابتدائي في المدرسة الثالثة و80 للطفولة المبكرة سيتم تحويلهم إلى مدرسة أم السباع التي تعاني من التكدس، مطالبين التعليم بإيجاد حلول لوقف معاناة السكان: «هناك ثلاثة مبان للبنين والبنات، ونطالب بفتح فصول دراسية للمرحلة المتوسطة للبنات وتخصيص مبنى للطالبات بدلاً من المعاناة التي ظل يتكبدها الأهالي طوال السنوات العشر الماضية مع وعود لم تتحقق»، وقال المتحدثون إن تعليم جدة استطاع بناء مدارس نموذجية في فترة لا تتجاوز الشهرين، وهذا تستطيع أن تحققه إدارة تعليم الطائف.
واستغرب الأهالي اختفاء الأرض التي كان تشير إلى موقعها إدارة تعليم الطائف، والتي ظلت تشير إلى أنها مخصصة للتعليم.
وطالب محمد العتيبي وعلي العتيبي وعبدالله الحارثي وخالد الزهراني، بسرعة إيجاد مبنى مدرسي للحي؛ كون الأعداد التي تتجاوز ٥٠ طالبة في الصف السادس الابتدائي في المدرسة الثالثة و80 للطفولة المبكرة سيتم تحويلهم إلى مدرسة أم السباع التي تعاني من التكدس، مطالبين التعليم بإيجاد حلول لوقف معاناة السكان: «هناك ثلاثة مبان للبنين والبنات، ونطالب بفتح فصول دراسية للمرحلة المتوسطة للبنات وتخصيص مبنى للطالبات بدلاً من المعاناة التي ظل يتكبدها الأهالي طوال السنوات العشر الماضية مع وعود لم تتحقق»، وقال المتحدثون إن تعليم جدة استطاع بناء مدارس نموذجية في فترة لا تتجاوز الشهرين، وهذا تستطيع أن تحققه إدارة تعليم الطائف.