الموقف السعودي المتضامن مع الدول التي تعرضت لزلازل وهزات أرضية، وما نتج عنها من وفيات وإصابات ومفقودين، يؤكد أن المملكة وقيادتها الرشيدة، ممثلة في خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، تضطلع بمسؤوليتها تجاه العرب والمسلمين في شتى بقاع الأرض، في إطار دورها الإستراتيجي والتاريخي كقبلة وحاضنة للإسلام ومهبط لحضارته ورسالته العظمى.
وأكد مجلس الوزراء، في جلسته أمس، تضامن المملكة مع الدول المتضررة من الزلزال، الذي ضرب سورية وتركيا، ما يجسد الدور الإنساني للمملكة وقيادتها التي لا تدخر جهداً في مثل هذه المواقف الإنسانية.
وتكشف المواقف جهود السعودية لتقديم المساندة والدعم للدول الشقيقة، انطلاقاً من إيمانها ورؤيتها كعضو فاعل في المجتمع الدولي، وكقلب نابض للعالم الإسلامي، انطلاقاً من دورها الإنساني والريادي تجاه المجتمع الدولي في أنحاء العالم كافة، واستشعاراً منها بأهمية هذا الدور المؤثر في رفع المعاناة عن الإنسان.
وأكد مجلس الوزراء، في جلسته أمس، تضامن المملكة مع الدول المتضررة من الزلزال، الذي ضرب سورية وتركيا، ما يجسد الدور الإنساني للمملكة وقيادتها التي لا تدخر جهداً في مثل هذه المواقف الإنسانية.
وتكشف المواقف جهود السعودية لتقديم المساندة والدعم للدول الشقيقة، انطلاقاً من إيمانها ورؤيتها كعضو فاعل في المجتمع الدولي، وكقلب نابض للعالم الإسلامي، انطلاقاً من دورها الإنساني والريادي تجاه المجتمع الدولي في أنحاء العالم كافة، واستشعاراً منها بأهمية هذا الدور المؤثر في رفع المعاناة عن الإنسان.