عندما يتعلق الأمر بدعم المحتاجين والمتضررين في أي مكان بالعالم، فإن المملكة العربية السعودية، تُذكر فتُشكر، وبلغة الأرقام والإحصاءات، فهي الأولى عالمياً في تقديم المساعدات الإنمائية الرسمية، سواء كانت إنسانية أو تنموية، بمبلغ تجاوز الـ26مليار ريال، ما يعادل 7.12 مليار دولار، بحسب ما أعلن المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله الربيعة.
وتقف توجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، وراء هذا الإنجاز العظيم الذي يضع المملكة في صدارة العمل الدولي الإنساني.
ومن هنا يجيء توجيه القيادة بتقديم الدعم والمساعدة لسورية وتركيا في أزمة الزلزال، من خلال بعث فرق إنقاذ وتسيير جوي إغاثي يشمل مساعدات طبية وإنسانية بصورة عاجلة، فضلاً عن التوجيه بحملة شعبية، ليؤكد مجدداً أن المملكة، وعبر تاريخها الممتد كانت وما تزال تقدم «الأنموذج» الأبرز في البذل والعطاء، ومد يد الخير لنجدة المتضررين وإغاثة الملهوفين والمحتاجين في أي مكان على وجه الأرض.
وعلى هذا النهج المعطاء لا تزال المسيرة السعودية متواصلة، لا تدخر جهداً في تجسيد القيم الراسخة وتحقيق الإنجازات الاستثنائية التي تنسجم مع الطموحات العملاقة لرؤية 2030.
وتقف توجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، وراء هذا الإنجاز العظيم الذي يضع المملكة في صدارة العمل الدولي الإنساني.
ومن هنا يجيء توجيه القيادة بتقديم الدعم والمساعدة لسورية وتركيا في أزمة الزلزال، من خلال بعث فرق إنقاذ وتسيير جوي إغاثي يشمل مساعدات طبية وإنسانية بصورة عاجلة، فضلاً عن التوجيه بحملة شعبية، ليؤكد مجدداً أن المملكة، وعبر تاريخها الممتد كانت وما تزال تقدم «الأنموذج» الأبرز في البذل والعطاء، ومد يد الخير لنجدة المتضررين وإغاثة الملهوفين والمحتاجين في أي مكان على وجه الأرض.
وعلى هذا النهج المعطاء لا تزال المسيرة السعودية متواصلة، لا تدخر جهداً في تجسيد القيم الراسخة وتحقيق الإنجازات الاستثنائية التي تنسجم مع الطموحات العملاقة لرؤية 2030.