عززت السعودية مكانتها عالمياً في مجال استكشاف الفضاء والرحلات المأهولة بإرسال رائد ورائدة فضاء لمحطة الفضاء الدولية.
كما عززت الهيئة السعودية للفضاء مكانة المملكة في قطاع الفضاء وصناعته عالمياً من خلال إسهامها في السباق الفضائي واستثمار علومه، ورفع الطموحات وتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، وترسيخ قدرة المملكة على إجراء أبحاثها بشكل مستقل، وتعزيز مساعي المملكة نحو الريادة في قطاع الفضاء بحلول 2030. إن عودة المملكة نحو استكشاف الفضاء عبر الرحلات المأهولة من خلال تنفيذ برنامج رواد الفضاء للرحلات المأهولة تأتي لرفع مستوى تطلعات الكوادر الوطنية المؤهلة، وتمكين المزيد من القدرات الوطنية لإبراز تنافسيتهم العلمية محلياً وعالمياً.
ويؤكد إرسال رواد الفضاء السعوديين إلى محطة الفضاء الدولية استمرار ومواصلة إنجازات المملكة ومساهمتها في رحلات الفضاء وتطويرها وللاستفادة من الفرص الواعدة في قطاع الفضاء لصالح البشرية.
كما عززت الهيئة السعودية للفضاء مكانة المملكة في قطاع الفضاء وصناعته عالمياً من خلال إسهامها في السباق الفضائي واستثمار علومه، ورفع الطموحات وتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، وترسيخ قدرة المملكة على إجراء أبحاثها بشكل مستقل، وتعزيز مساعي المملكة نحو الريادة في قطاع الفضاء بحلول 2030. إن عودة المملكة نحو استكشاف الفضاء عبر الرحلات المأهولة من خلال تنفيذ برنامج رواد الفضاء للرحلات المأهولة تأتي لرفع مستوى تطلعات الكوادر الوطنية المؤهلة، وتمكين المزيد من القدرات الوطنية لإبراز تنافسيتهم العلمية محلياً وعالمياً.
ويؤكد إرسال رواد الفضاء السعوديين إلى محطة الفضاء الدولية استمرار ومواصلة إنجازات المملكة ومساهمتها في رحلات الفضاء وتطويرها وللاستفادة من الفرص الواعدة في قطاع الفضاء لصالح البشرية.