جاء تأكيد مجلس الوزراء، في جلسته أمس (الثلاثاء)، على وقوف المملكة مع الأشقاء والشعوب المكلومة من الكوارث والأزمات تجسيداً للموقف السعودي المبدئي، ودورها الإنساني الثابت تجاه كل شعوب الأرض والتخفيف عنها بالمبادرات والحملات الإغاثية التي خففت من أوجاع المتضررين، وإسعاف وعلاج المصابين وإيواء من شردتهم الحروب والفواجع والكوارث.
ولا يستغرب المراقبون والمهتمون بالشأن الإنساني الخطوات التي ظلت المملكة العربية السعودية تقودها في هذا الشأن، إذ دلت التجارب والمواقف أن المبادرات السعودية تنطلق من قيمها الثابتة وأسسها الراسخة في إرساء قيم التسامح والتعايش بين الشعوب، منطلقة من شعارها «الإنسان أولاً».
وبفضل هذه المبادئ الراسخة والثوابت الأصيلة حققت السعودية المرتبة الثالثة عالمياً والأولى عربياً في قائمة الدول الكبرى المانحة للمساعدات الإنسانية لشعوب الأرض، وهي ترجمة حقيقية للتاريخ الناصع بالعطاء وحرص القيادة على مد يد العون لكل الشعوب المحتاجة في الأرض.
ولا يستغرب المراقبون والمهتمون بالشأن الإنساني الخطوات التي ظلت المملكة العربية السعودية تقودها في هذا الشأن، إذ دلت التجارب والمواقف أن المبادرات السعودية تنطلق من قيمها الثابتة وأسسها الراسخة في إرساء قيم التسامح والتعايش بين الشعوب، منطلقة من شعارها «الإنسان أولاً».
وبفضل هذه المبادئ الراسخة والثوابت الأصيلة حققت السعودية المرتبة الثالثة عالمياً والأولى عربياً في قائمة الدول الكبرى المانحة للمساعدات الإنسانية لشعوب الأرض، وهي ترجمة حقيقية للتاريخ الناصع بالعطاء وحرص القيادة على مد يد العون لكل الشعوب المحتاجة في الأرض.