أكدت وزارة التعليم، أهمية تخصيص مكان في كل مدرسة لتصوير وتظريف أسئلة الاختبارات التحريرية لنهاية الفصول الدراسية، ولا يستخدم لأي غرض آخر في نفس الفترة، ويمنع تصویرها خارج المدرسة مهما كانت الأسباب، مع اتخاذ الإجراءات الأمنية اللازمة للتخلص من نماذج الأسئلة، ونماذج الإجابة من جهاز الحاسب الآلي بشكل دقيق يضمن السرية للأسئلة وإجاباتها بعد الانتهاء من الطباعة. وبينت الوزارة، ضرورة أن تُسلّم أصول الأسئلة ونماذج الإجابة في ظروف رسمية لمدير المدرسة أو من ينوب عنه مدون عليها كامل البيانات، ومغلقة وموقع عليها من قبل واضع الأسئلة مع التوقيع في السجل المخصص قبل بداية الاختبارات بوقت كاف.
وأوضحت ضرورة أن يقوم جميع المشاركين في إعداد الأسئلة ومن اطلع عليها بالتوقيع على الإقرار المخصص لذلك، ويمكن لمدير المدرسة الاطلاع على الأسئلة لضرورة معينة تربوية أو تعليمية غير ما ذكر أعلاه، وإشراك المشرف التربوي عند الحاجة، ويتم ذلك من قبل مدير المدرسة ومعدِّ أسئلة المادة أو أحد المشاركين في إعدادها إذا أعد الأسئلة أكثر من معلم، ويعد محضر يوضح فيه الأسباب الداعية له، ويحتفظ به مع الأسئلة لدى مدير المدرسة.
وأشارت إلى أنه يحق لإدارات التعليم، ومكتب التعليم وضع أسئلة اختبار مادة أو أكثر لأي مدرسة حكومية أو أهلية إذا دعت الحاجة أو المصلحة التعليمية لذلك، مثل: (الشك في تسرب الأسئلة، وجود خلل في بناء الأسئلة وما شابهها، انقطاع المعلم عن العمل وقت إعداد الأسئلة، عدم وجود معلم في تخصصه... إلخ)، ويحق لمدير المدرسة أن يتقدم بطلب إعداد أسئلة معينة لمادة أو أكثر، إذا رأى ما يستدعي ذلك بالتنسيق مع مكتب التعليم وإدارة التعليم وعند الحاجة لإعداد أسئلة بديلة يكلف مدير التعليم إدارة الإشراف التربوي بإعدادها كونها الجهة المسؤولة عن ذلك.
وبينت الوزارة، ضرورة أن تُسلم أصول الأسئلة ونماذج الإجابة في ظروف رسمية لمدير المدرسة أو من ينوب عنه مدون عليها كامل البيانات، ومغلقة وموقع عليها من قبل واضع الأسئلة مع التوقيع في السجل المخصص قبل بداية الاختبارات بوقت كاف.
وأوضحت ضرورة أن يقوم جميع المشاركين في إعداد الأسئلة ومن اطلع عليها بالتوقيع على الإقرار المخصص لذلك، ويمكن لمدير المدرسة الاطلاع على الأسئلة لضرورة معينة تربوية أو تعليمية غير ما ذكر أعلاه، وإشراك المشرف التربوي عند الحاجة، ويتم ذلك من قبل مدير المدرسة ومعدِّ أسئلة المادة أو أحد المشاركين في إعدادها إذا أعد الأسئلة أكثر من معلم، ويعد محضر يوضح فيه الأسباب الداعية له، ويحتفظ به مع الأسئلة لدى مدير المدرسة.
وأشارت إلى أنه يحق لإدارات التعليم، ومكتب التعليم وضع أسئلة اختبار مادة أو أكثر لأي مدرسة حكومية أو أهلية إذا دعت الحاجة أو المصلحة التعليمية لذلك، مثل: (الشك في تسرب الأسئلة، وجود خلل في بناء الأسئلة وما شابهها، انقطاع المعلم عن العمل وقت إعداد الأسئلة، عدم وجود معلم في تخصصه... إلخ)، ويحق لمدير المدرسة أن يتقدم بطلب إعداد أسئلة معينة لمادة أو أكثر، إذا رأى ما يستدعي ذلك بالتنسيق مع مكتب التعليم وإدارة التعليم وعند الحاجة لإعداد أسئلة بديلة يكلف مدير التعليم إدارة الإشراف التربوي بإعدادها كونها الجهة المسؤولة عن ذلك.
وبينت الوزارة، ضرورة أن تُسلم أصول الأسئلة ونماذج الإجابة في ظروف رسمية لمدير المدرسة أو من ينوب عنه مدون عليها كامل البيانات، ومغلقة وموقع عليها من قبل واضع الأسئلة مع التوقيع في السجل المخصص قبل بداية الاختبارات بوقت كاف.