نجحت السعودية في الارتقاء بصناعاتها العسكرية إلى مصاف أفضل الدول في ظل الدعم غير المحدود من خادم الحرمين الشريفين وولي العهد اللذين يوليان المؤسسة العسكرية والأمنية جل اهتمامهما نظراً لأهميتها على الحاضر والمستقبل.
إن تنظيم الهيئة العامة للصناعات العسكرية، خلال الفترة من 4 إلى 8 فبراير 2024 في الرياض، النسخة الثانية من معرض الدفاع العالمي تعدّ رسالة واضحة للجميع أن المملكة مستمرة في تنمية وتطوير القطاع العسكري والأمني بما يعزز قوة المؤسستين في مجابهة كل التحديات والمخاطر التي تستهدف أمن بلادنا واستقرارها وسلامة أراضيها.
لقد قطعت المملكة شوطاً كبيراً في تطوير نظامها العسكري وباتت قوة لا يستهان بها في المنطقة ما يؤكد على أن توجه قطاعات المملكة في توطين المؤسسات الصناعية العسكرية له نتائج إيجابية على كافة المستويات تنفيذاً للرؤية الطموحة التي وضعها ولي العهد والتي تركز على مستقبل الابتكار والتكنولوجيا المتطورة وتقديم برامج مصممة لتطوير وتحسين المعدات والآليات العسكرية بأيدي سعودية شابة وطموحة، إن المعرض لا يحظى باهتمام محلي فحسب بل إن هناك العديد من الدول والمهتمين بالصناعات العسكرية سيكونون ضمن الحضور للمعرض الكبير الذي تستضيفه بلادنا للمرة الثانية.
إن تنظيم الهيئة العامة للصناعات العسكرية، خلال الفترة من 4 إلى 8 فبراير 2024 في الرياض، النسخة الثانية من معرض الدفاع العالمي تعدّ رسالة واضحة للجميع أن المملكة مستمرة في تنمية وتطوير القطاع العسكري والأمني بما يعزز قوة المؤسستين في مجابهة كل التحديات والمخاطر التي تستهدف أمن بلادنا واستقرارها وسلامة أراضيها.
لقد قطعت المملكة شوطاً كبيراً في تطوير نظامها العسكري وباتت قوة لا يستهان بها في المنطقة ما يؤكد على أن توجه قطاعات المملكة في توطين المؤسسات الصناعية العسكرية له نتائج إيجابية على كافة المستويات تنفيذاً للرؤية الطموحة التي وضعها ولي العهد والتي تركز على مستقبل الابتكار والتكنولوجيا المتطورة وتقديم برامج مصممة لتطوير وتحسين المعدات والآليات العسكرية بأيدي سعودية شابة وطموحة، إن المعرض لا يحظى باهتمام محلي فحسب بل إن هناك العديد من الدول والمهتمين بالصناعات العسكرية سيكونون ضمن الحضور للمعرض الكبير الذي تستضيفه بلادنا للمرة الثانية.