التأسيس إرث تاريخي واقتصادي عريق على مر القرون الماضية، وأضحت المملكة من مجموعة قمة العشرين الاقتصادية، وأضحت واجهة استثمارية في المجال الصناعي والسياحي والترفيهي.
ويعد يوم التأسيس استذكاراً لتأسيس الدولة بمختلف مفاصلها، أصبحت هناك أجهزة حكومية متكاملة من أمن ودفاع وبنك مركزي وبدأت المشاريع تتوالى كتوسعة الحرمين الشريفين وإنشاء طرق وسكك حديد، وبعد اكتشاف النفط فتح الله الخير على البلاد من مشاريع نفطية وصناعية، وازدهرت البلاد واتسعت البنوك التجارية والمصارف، وأصبح الطيران ينقل الحجاج والمعتمرين، وهناك فنادق ومشاريع صناعية وتجارية وصناديق تمويلية تدعم التنمية مثل الصندوق الصناعي والعقاري، ومدارس نظامية، وانتشرت الحركة التعليمية وازدادت المدارس وأنشئت الجامعات والمعاهد، وأصبحت لدينا قوة بشرية متمكنة من أطباء وضباط ومدرسين، ونهضت البلاد وقادت مجموعة العشرين الاقتصادية، وانتشرت السفارات في أنحاء العالم تمثل المملكة وتقوم بخدمة السعوديين خارج المملكة، وأضحت المملكة واجهة استثمارية في المجال الصناعي والسياحي والترفيهي.
وبتأسيس الإمام محمد بن سعود الدولة السعودية الأولى، أصبح طريق الدرعية من أبرز الطرق بارتباطها مع القبائل التي تمر بالمنطقة والاتفاق معهم على ضبط الأمن وتقديم الخدمات اللازمة للمستفيدين.
في الطرف الآخر تعيش المرأة في العهد الزاهر واقعاً مشرقاً ومزدهراً، بعد تسهيلات الحكومة في شتى المجالات، الأمر الذي ساعد في تألقهن بأداء الأعمال المختلفة، فضلاً عن نجاحات عديدة تحققت بدعم القيادة إذ تشارك المرأة بفاعلية بتحقيق مستهدفات رؤية ٢٠٣٠، والعمل لأجل المشاركة بتحقيق النماء والازدهار للوطن من خلال معايشة فرص التمكين بكل أبعاده وتوجهاته، ما ساهم في حصولها على المزيد من حقوقها لتحقيق النجاح، إذ إن القيادة ترى أن المرأة مصدر تطور وإصلاح المجتمع، لأنها لبنة المجتمع ونواة الأسرة، ويرتبط عملها بما تحرص المملكة على توفيره لأبنائها وبناتها، من فرص التنمية ومضاعفة رخاء المواطن وتوفير سبل الحياة المتكاملة لهم، ونالت المرأة مكانتها العلمية والثقافية والعملية والاقتصادية، فأصبح لها حضورها وبصمتها في المجتمع وحفظ جميع حقوقها بعد أن منحت المجال لإثبات نفسها في كثير من الأعمال، وأثبتت أنها قادرة على العطاء والنجاح في أي مجال والمنافسة كذلك، وأصبح للمرأة دور كبير في تطور البلاد وتقدمها، ما ساهم في زيادة الإنجازات، لتكون المرأة بجانب الرجل شريكاً أساسياً لا يتجزأ في تنمية الوطن.
المرأة السعودية تعيش واقعاً مشرقاً ومستقبلاً واعداً
نالت مكانتها وتشارك بفعالية في صنع القرار
حظيت باهتمام كبير في رؤية 2030
شريكة أساسية في التنمية والبناء
ويعد يوم التأسيس استذكاراً لتأسيس الدولة بمختلف مفاصلها، أصبحت هناك أجهزة حكومية متكاملة من أمن ودفاع وبنك مركزي وبدأت المشاريع تتوالى كتوسعة الحرمين الشريفين وإنشاء طرق وسكك حديد، وبعد اكتشاف النفط فتح الله الخير على البلاد من مشاريع نفطية وصناعية، وازدهرت البلاد واتسعت البنوك التجارية والمصارف، وأصبح الطيران ينقل الحجاج والمعتمرين، وهناك فنادق ومشاريع صناعية وتجارية وصناديق تمويلية تدعم التنمية مثل الصندوق الصناعي والعقاري، ومدارس نظامية، وانتشرت الحركة التعليمية وازدادت المدارس وأنشئت الجامعات والمعاهد، وأصبحت لدينا قوة بشرية متمكنة من أطباء وضباط ومدرسين، ونهضت البلاد وقادت مجموعة العشرين الاقتصادية، وانتشرت السفارات في أنحاء العالم تمثل المملكة وتقوم بخدمة السعوديين خارج المملكة، وأضحت المملكة واجهة استثمارية في المجال الصناعي والسياحي والترفيهي.
وبتأسيس الإمام محمد بن سعود الدولة السعودية الأولى، أصبح طريق الدرعية من أبرز الطرق بارتباطها مع القبائل التي تمر بالمنطقة والاتفاق معهم على ضبط الأمن وتقديم الخدمات اللازمة للمستفيدين.
في الطرف الآخر تعيش المرأة في العهد الزاهر واقعاً مشرقاً ومزدهراً، بعد تسهيلات الحكومة في شتى المجالات، الأمر الذي ساعد في تألقهن بأداء الأعمال المختلفة، فضلاً عن نجاحات عديدة تحققت بدعم القيادة إذ تشارك المرأة بفاعلية بتحقيق مستهدفات رؤية ٢٠٣٠، والعمل لأجل المشاركة بتحقيق النماء والازدهار للوطن من خلال معايشة فرص التمكين بكل أبعاده وتوجهاته، ما ساهم في حصولها على المزيد من حقوقها لتحقيق النجاح، إذ إن القيادة ترى أن المرأة مصدر تطور وإصلاح المجتمع، لأنها لبنة المجتمع ونواة الأسرة، ويرتبط عملها بما تحرص المملكة على توفيره لأبنائها وبناتها، من فرص التنمية ومضاعفة رخاء المواطن وتوفير سبل الحياة المتكاملة لهم، ونالت المرأة مكانتها العلمية والثقافية والعملية والاقتصادية، فأصبح لها حضورها وبصمتها في المجتمع وحفظ جميع حقوقها بعد أن منحت المجال لإثبات نفسها في كثير من الأعمال، وأثبتت أنها قادرة على العطاء والنجاح في أي مجال والمنافسة كذلك، وأصبح للمرأة دور كبير في تطور البلاد وتقدمها، ما ساهم في زيادة الإنجازات، لتكون المرأة بجانب الرجل شريكاً أساسياً لا يتجزأ في تنمية الوطن.
المرأة السعودية تعيش واقعاً مشرقاً ومستقبلاً واعداً
نالت مكانتها وتشارك بفعالية في صنع القرار
حظيت باهتمام كبير في رؤية 2030
شريكة أساسية في التنمية والبناء