أكد رئيس مجلس شركة سعود بن موسى الهديرس وشركائه الأستاذ سعود بن موسى الهديرس أن يوم التأسيس، يعد تأكيداً على حرص خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد على تاريخ المملكة الممتد لأكثر من 300 عام، والاعتزاز بالإرث الوطني العظيم.
وأضاف أن المملكة، بالإضافة إلى تشرفها بوجود الحرمين الشريفين، وتنعمها بموقعٍ جغرافي فريد وموارد طبيعية متنوعة، تزخر بحضارة عريقة تمتد لقرون، ولا تزال آثارها حاضرة، ومعالمها تدهش كل من يزورها، وستبقى قصة تأسيس الدولة السعودية شاهدةً على إرادة رجال مخلصين أرادوا بناء دولة تجمع شتات الجزيرة العربية تحت راية واحدة، وتتخذ من القرآن الكريم والسنة المطهرة منهجاً لها، وتسعى لإرساء دعائم الأمن والاستقرار منذ الدولة السعودية الأولى والثانية حتى المملكة العربية السعودية، حيث خلّد التاريخ في 1319هـ (1902م) بداية رحلة توحيد المملكة على يدي مؤسسها الملك عبدالعزيز الذي عاد لجمع شتات المملكة وأرسى دعائمها؛ لتكون آمنة مستقرة، وتحكم بشرع الله، وتنشر العدل وتحافظ على مصالحها، وسار على هذا النهج ملوك المملكة من بعده الذين بنوا حاضراً مجيداً، وأحدثوا تنمية متجددة تتصدر بها المملكة كبرى الدول، مجسدة تلاحماً عظيماً بين أبناء المملكة وقادتها الذين شكلوا نسيجاً اجتماعياً فريداً قلمّا تجد نظيره في أي مكان بالعالم، عنوانه الولاء والوفاء. وأضاف الهديرس أن يوم التأسيس سيكون ذكرى لرحلة هذه الدولة في أطوارها الثلاثة، وفرصة للعودة للتاريخ دوماً، وتذكير الجيل الناشئ بهذا الإرث العريق، والتحديات والصعاب التي مرت بها المملكة، واستطاعت أن تصل إلى مصاف الدول المتقدمة اقتصادياً وتنموياً، ولم تعقها هذه العراقة من أن تضع رؤية طموحة، وفي كل يوم تحقّق تقدماً نوعياً في شتى المجالات، وأصبحت إلهاماً لتجارب مماثلة تسعى لمحاكاة إنجازات المملكة. وأضاف: في (يوم التأسيس) تحولت السعودية من حلم وفكرة، إلى دولة وحضارة، تشهد اليوم تطورات واسعة في عهد خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، إذ بدأت بإعلان رؤية السعودية 2030، التي مهدت الطريق لإطلاق العديد من البرامج والمبادرات والمشاريع، منها: برنامج صندوق الاستثمارات العامة، وبرنامج التحول الوطني، وبرنامج تطوير الصناعة الوطنية والخدمات اللوجستية، ومشروع نيوم، ومشروع مدينة الملك سلمان للطاقة، ومشروع البحر الأحمر، ومشروع روشن، ومشروع القدية، ومشروع بوابة الدرعية، ومشروع أمالا، ومشروع تطوير العلا، ومبادرة السعودية الخضراء، ومبادرة الشرق الأوسط الأخضر وغيرها. وتواصل قيادتنا الحكيمة -أيدها الله- العمل لتعزيز نمو الاقتصاد الوطني، وتنويع مصادر الدخل، وتحقيق التنمية المستدامة، وتطوير الخدمات وبيئات الأعمال، من خلال تعزيز كفاءة الإدارة المالية والشفافية والحوكمة، وتطوير المناخ الاستثماري لتعزيز ثقة المستثمرين، وتحفيز القطاع الخاص لتعظيم شراكته الاستراتيجية دعماً للنمو الاقتصادي وتعزيزاً لتنويعه، بتنمية قطاعات وأنشطة اقتصادية جديدة، والدور الفاعل لصندوق الاستثمارات العامة في دفع التنمية الاقتصادية، وحسن إدارة وتنمية أصول المملكة بصورة استراتيجية لتنمية الإيرادات، وتطوير البيئة التشريعية، وجذب الفرص الاستثمارية بما ينسجم والرؤية الطموحة والواعدة، لبناء مجتمع حيوي، واقتصاد مزدهر، ووطن طموح.
تعتبر شركة سعود موسى الهديرس للبناء والمقاولات من الشركات الرائدة في المملكة، ولها رصيد حافل بالمشاريع مع مختلف الجهات الحكومية ما أهلها بكل جدارة إلى ثقة المشاريع الحكومية والخاصة لأكثر من 40 عاماً بين الرياض العاصمة وحائل والجوف.
وتعمل الشركة في أعمال المياه والصرف الصحي، وارتبطت بمشاريع عملاقة في الطرق والنقل ومن ثم توسعت الأعمال وارتبطت بمشروعات كبيرة مع جهات حكومية وخاصة وتميزت الشركة بوجود طموحٍ يتنامى بشكل كبير، لتحقيق الإنجازات الكبرى والمضي في إستراتيجية عمل مرنة.
وتمتلك الشركة عدداً كبيراً من الآليات والمعدات والسيارات الحديثة التي تسعى من خلالها تلبية متطلبات العمل بأعلى جودة وقدرة ممكنة، والتي تساهم في تنفيذ الأعمال الإنشائية وأعمال الحفر وكافة الأعمال الأخرى.
وتضم الشركة مجموعة من المهن الهندسية والفنية ذات مستوى عالٍ من التدريب والاحترافية في الأداء، إذ تضم نخبة من الكفاءات الوطنية، إضافة إلى كفاءات أجنبية لها خبرة كبيرة ومتميزة يعملون في شتى المجالات، وتسعى الشركة لتحقيق الريادة الشاملة في قطاع المقاولات والتجارة، وهو ما يقود لضرورة الحفاظ على البصمة المميزة في إدارة وتنفيذ المشاريع الهامة والكبرى الحكومية منها والخاصة.
شركة سعود موسى الهديرس للبناء والمقاولات قصة نجاح وكفاح..
وأضاف أن المملكة، بالإضافة إلى تشرفها بوجود الحرمين الشريفين، وتنعمها بموقعٍ جغرافي فريد وموارد طبيعية متنوعة، تزخر بحضارة عريقة تمتد لقرون، ولا تزال آثارها حاضرة، ومعالمها تدهش كل من يزورها، وستبقى قصة تأسيس الدولة السعودية شاهدةً على إرادة رجال مخلصين أرادوا بناء دولة تجمع شتات الجزيرة العربية تحت راية واحدة، وتتخذ من القرآن الكريم والسنة المطهرة منهجاً لها، وتسعى لإرساء دعائم الأمن والاستقرار منذ الدولة السعودية الأولى والثانية حتى المملكة العربية السعودية، حيث خلّد التاريخ في 1319هـ (1902م) بداية رحلة توحيد المملكة على يدي مؤسسها الملك عبدالعزيز الذي عاد لجمع شتات المملكة وأرسى دعائمها؛ لتكون آمنة مستقرة، وتحكم بشرع الله، وتنشر العدل وتحافظ على مصالحها، وسار على هذا النهج ملوك المملكة من بعده الذين بنوا حاضراً مجيداً، وأحدثوا تنمية متجددة تتصدر بها المملكة كبرى الدول، مجسدة تلاحماً عظيماً بين أبناء المملكة وقادتها الذين شكلوا نسيجاً اجتماعياً فريداً قلمّا تجد نظيره في أي مكان بالعالم، عنوانه الولاء والوفاء. وأضاف الهديرس أن يوم التأسيس سيكون ذكرى لرحلة هذه الدولة في أطوارها الثلاثة، وفرصة للعودة للتاريخ دوماً، وتذكير الجيل الناشئ بهذا الإرث العريق، والتحديات والصعاب التي مرت بها المملكة، واستطاعت أن تصل إلى مصاف الدول المتقدمة اقتصادياً وتنموياً، ولم تعقها هذه العراقة من أن تضع رؤية طموحة، وفي كل يوم تحقّق تقدماً نوعياً في شتى المجالات، وأصبحت إلهاماً لتجارب مماثلة تسعى لمحاكاة إنجازات المملكة. وأضاف: في (يوم التأسيس) تحولت السعودية من حلم وفكرة، إلى دولة وحضارة، تشهد اليوم تطورات واسعة في عهد خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، إذ بدأت بإعلان رؤية السعودية 2030، التي مهدت الطريق لإطلاق العديد من البرامج والمبادرات والمشاريع، منها: برنامج صندوق الاستثمارات العامة، وبرنامج التحول الوطني، وبرنامج تطوير الصناعة الوطنية والخدمات اللوجستية، ومشروع نيوم، ومشروع مدينة الملك سلمان للطاقة، ومشروع البحر الأحمر، ومشروع روشن، ومشروع القدية، ومشروع بوابة الدرعية، ومشروع أمالا، ومشروع تطوير العلا، ومبادرة السعودية الخضراء، ومبادرة الشرق الأوسط الأخضر وغيرها. وتواصل قيادتنا الحكيمة -أيدها الله- العمل لتعزيز نمو الاقتصاد الوطني، وتنويع مصادر الدخل، وتحقيق التنمية المستدامة، وتطوير الخدمات وبيئات الأعمال، من خلال تعزيز كفاءة الإدارة المالية والشفافية والحوكمة، وتطوير المناخ الاستثماري لتعزيز ثقة المستثمرين، وتحفيز القطاع الخاص لتعظيم شراكته الاستراتيجية دعماً للنمو الاقتصادي وتعزيزاً لتنويعه، بتنمية قطاعات وأنشطة اقتصادية جديدة، والدور الفاعل لصندوق الاستثمارات العامة في دفع التنمية الاقتصادية، وحسن إدارة وتنمية أصول المملكة بصورة استراتيجية لتنمية الإيرادات، وتطوير البيئة التشريعية، وجذب الفرص الاستثمارية بما ينسجم والرؤية الطموحة والواعدة، لبناء مجتمع حيوي، واقتصاد مزدهر، ووطن طموح.
تعتبر شركة سعود موسى الهديرس للبناء والمقاولات من الشركات الرائدة في المملكة، ولها رصيد حافل بالمشاريع مع مختلف الجهات الحكومية ما أهلها بكل جدارة إلى ثقة المشاريع الحكومية والخاصة لأكثر من 40 عاماً بين الرياض العاصمة وحائل والجوف.
وتعمل الشركة في أعمال المياه والصرف الصحي، وارتبطت بمشاريع عملاقة في الطرق والنقل ومن ثم توسعت الأعمال وارتبطت بمشروعات كبيرة مع جهات حكومية وخاصة وتميزت الشركة بوجود طموحٍ يتنامى بشكل كبير، لتحقيق الإنجازات الكبرى والمضي في إستراتيجية عمل مرنة.
وتمتلك الشركة عدداً كبيراً من الآليات والمعدات والسيارات الحديثة التي تسعى من خلالها تلبية متطلبات العمل بأعلى جودة وقدرة ممكنة، والتي تساهم في تنفيذ الأعمال الإنشائية وأعمال الحفر وكافة الأعمال الأخرى.
وتضم الشركة مجموعة من المهن الهندسية والفنية ذات مستوى عالٍ من التدريب والاحترافية في الأداء، إذ تضم نخبة من الكفاءات الوطنية، إضافة إلى كفاءات أجنبية لها خبرة كبيرة ومتميزة يعملون في شتى المجالات، وتسعى الشركة لتحقيق الريادة الشاملة في قطاع المقاولات والتجارة، وهو ما يقود لضرورة الحفاظ على البصمة المميزة في إدارة وتنفيذ المشاريع الهامة والكبرى الحكومية منها والخاصة.
شركة سعود موسى الهديرس للبناء والمقاولات قصة نجاح وكفاح..