تحل ذكرى التأسيس على بلادنا لتؤكد رسوخ الهوية الوطنية وقيمة الإنسان السعودي الحضارية والتاريخية وقدرته على المضي قدماً نحو المستقبل بخطوات واثبة وقوية، بعد أن تمكنت القيادة بحكمة وحنكة من توحيد البلاد والحفاظ على مكتسباتها وخدمة الدين والوطن وحماية الأراضي المقدسة.
لقد سطر السعوديون بطولات وأمجاداً من الصعب تجاهلها في عصر التكنولوجيا والتقدم والازدهار الذي وصل إليه في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، فكل الجبال والوديان والمدن تحكي تاريخ الإنسان السعودي وتلاحمه وتكاتفه وتعاونه في السراء والضراء، فهناك في الدرعية كانت البداية ومنها ننطلق اليوم لنجدد مسيرتنا التي تضع في رأس أولوياتها مجابهة التحديات والوصول إلى القمة التي حددتها الرؤية.
هذا التاريخ الطويل الذي سطَّر ملاحم الصمود والكفاح في مسيرة السعودية منذ نشأتها واستقرار الحكم فيها يؤكد أصالة دولتنا العظيمة وأسسها المتينة والراسخة وعلاقة الوفاء والحب بين القائد وشعبه طوال المراحل الثلاث لتصبح مصدر إلهام لعدد من الدول وخارطة طريق لوحدة عربية وإسلامية تعتمد على الاستقرار والتنمية والبناء وتعود بالخير على جزيرتنا وأمتنا بعد قرون طويلة من الفرقة والشتات.
إن الاحتفال بيوم التأسيس يعزز روح الوطنية ويعرّف أجيالنا بالمكانة التاريخية لوطننا الحبيب وجذوره السياسية والحضارية والذي بعبقرية قيادته المميزة وشجاعتها استطاعت أن توحّد الدرعية وتحصّنها وتؤمّنها وتنميها، وتحقق الوحدة والأمن والاستقرار لمعظم أقطار الجزيرة العربية.
لقد سطر السعوديون بطولات وأمجاداً من الصعب تجاهلها في عصر التكنولوجيا والتقدم والازدهار الذي وصل إليه في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، فكل الجبال والوديان والمدن تحكي تاريخ الإنسان السعودي وتلاحمه وتكاتفه وتعاونه في السراء والضراء، فهناك في الدرعية كانت البداية ومنها ننطلق اليوم لنجدد مسيرتنا التي تضع في رأس أولوياتها مجابهة التحديات والوصول إلى القمة التي حددتها الرؤية.
هذا التاريخ الطويل الذي سطَّر ملاحم الصمود والكفاح في مسيرة السعودية منذ نشأتها واستقرار الحكم فيها يؤكد أصالة دولتنا العظيمة وأسسها المتينة والراسخة وعلاقة الوفاء والحب بين القائد وشعبه طوال المراحل الثلاث لتصبح مصدر إلهام لعدد من الدول وخارطة طريق لوحدة عربية وإسلامية تعتمد على الاستقرار والتنمية والبناء وتعود بالخير على جزيرتنا وأمتنا بعد قرون طويلة من الفرقة والشتات.
إن الاحتفال بيوم التأسيس يعزز روح الوطنية ويعرّف أجيالنا بالمكانة التاريخية لوطننا الحبيب وجذوره السياسية والحضارية والذي بعبقرية قيادته المميزة وشجاعتها استطاعت أن توحّد الدرعية وتحصّنها وتؤمّنها وتنميها، وتحقق الوحدة والأمن والاستقرار لمعظم أقطار الجزيرة العربية.