احتفلت الكويت أمس، باليوم الوطني الـ62، وشاركت السعودية حكومةً وشعباً في اليوم الوطني الكويتي، إذ تأتي مشاركة المملكة لما تمثله دولة الكويت من مكانة خاصة لدى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، وهو ما تعكسه الزيارات الرفيعة التي قاما بها لدولة الكويت، وما يجمع البلدين من تاريخ ممتد من العلاقات الإستراتيجية المتينة.
وجاءت مشاركة السعودية باليوم الوطني الكويتي لتؤكد عمق الارتباط الاجتماعي الممتد منذ القدم بين شعبي البلدين، حيث تتسم العلاقات بين السعودية والكويت بالأخوة وعدد من القواسم المشتركة؛ التي عززت استمرار التوافق والتطابق في عدد من الموضوعات التنموية، ونظراً إلى ارتباط المملكة والكويت بعلاقات أخوية وتاريخية راسخة، عززت الارتباط الوثيق بين قيادة وشعبي البلدين، وساهمت كذلك في تنمية البلدين.
وترتبط السعودية والكويت الشقيقة بعلاقات خاصة ومميزة، على الصعيدين الرسمي والشعبي، فالتاريخ يعود بهذه العلاقات إلى ماضٍ بعيد يتجسد في روح الأخوة والتعاون، كما عزز مجلس التنسيق السعودي الكويتي من العلاقة الوثيقة بين السعودية والكويت، وذلك عبر العمل المشترك والتكامل في الموضوعات السياسية والاقتصادية والعسكرية والتعليمية والثقافية، كما دعم مجلس التنسيق السعودي الكويتي التعاون والتنسيق الدفاعي والأمني القائم بينهما؛ امتداداً للتعاضد والتآزر السابق بين البلدين.
وفي ظل التاريخ الراسخ بين المملكة والكويت سعى مجلس التنسيق السعودي الكويتي إلى تعزيز مجالات التعليم العالي والبحث العلمي، وتشجيع الاستثمار المباشر بين البلدين.
وجاءت مشاركة السعودية باليوم الوطني الكويتي لتؤكد عمق الارتباط الاجتماعي الممتد منذ القدم بين شعبي البلدين، حيث تتسم العلاقات بين السعودية والكويت بالأخوة وعدد من القواسم المشتركة؛ التي عززت استمرار التوافق والتطابق في عدد من الموضوعات التنموية، ونظراً إلى ارتباط المملكة والكويت بعلاقات أخوية وتاريخية راسخة، عززت الارتباط الوثيق بين قيادة وشعبي البلدين، وساهمت كذلك في تنمية البلدين.
وترتبط السعودية والكويت الشقيقة بعلاقات خاصة ومميزة، على الصعيدين الرسمي والشعبي، فالتاريخ يعود بهذه العلاقات إلى ماضٍ بعيد يتجسد في روح الأخوة والتعاون، كما عزز مجلس التنسيق السعودي الكويتي من العلاقة الوثيقة بين السعودية والكويت، وذلك عبر العمل المشترك والتكامل في الموضوعات السياسية والاقتصادية والعسكرية والتعليمية والثقافية، كما دعم مجلس التنسيق السعودي الكويتي التعاون والتنسيق الدفاعي والأمني القائم بينهما؛ امتداداً للتعاضد والتآزر السابق بين البلدين.
وفي ظل التاريخ الراسخ بين المملكة والكويت سعى مجلس التنسيق السعودي الكويتي إلى تعزيز مجالات التعليم العالي والبحث العلمي، وتشجيع الاستثمار المباشر بين البلدين.