أوضحت أمانة جدة، أن حيي الفردوس والياقوت بأبحر، لا تغطيهما شبكة صرف صحي؛ ما أدى إلى ارتفاع منسوب المياه السطحية، ونتج عن ذلك تهالك طبقات الرصف وحدوث تشققات وهبوطات في الأسفلت.
وأوضحت الأمانة، في سياق ردها على ما نشر في «عكاظ»، تحت عنوان: «فردوس وياقوت أبحر.. ليس لهما من الاسم نصيب!»، أنه جرى تصميم حزم لتصريف مياه الأمطار في هذه الأحياء، وهي ضمن أولويات الطرح، علماً أن الأمانة ستقوم بإعادة إنشاء كامل الطرق المتضررة، بعد الانتهاء من مشاريع توصيل شبكات الصرف الصحي أو مشاريع تخفيض منسوب المياه السطحية لجميع المواقع المتضررة، وذلك حرصاً من الأمانة على تحقيق الاستدامة في تنفيذ المشاريع.
وفي ما يخص أعمال المكافحة، بينت الأمانة، أنه يتم تكثيفها بجميع أحياء مدينة جدة، مشيرة إلى أن مكافحة آفات الصحة العامة مجدولة بصفة دورية، بموجب خطة أسبوعية (مسارات) للقيام بالأعمال اللازمة، ومن واقع المواقع المستهدفة في كل الأحياء التابعة للبلديات الفرعية.
وأفادت، أنه تتم الأعمال للمواقع المستهدفة كـ(المباني تحت الإنشاء، المستنقعات، الحدائق، مصانع البلك، مواقع تجمعات المياه، طفوحات الصرف الصحي، محطات المعالجة، مجاري السيول... إلخ)، وكذلك متابعة وتغطية البلاغات مستمرة على نحو تكاملي منظم لمتابعة الوضع أولاً بأول كل يوم وعلى مدار 24 ساعة، ووضع الخطط العاجلة للحد من تكاثر آفات الصحة العامة.
وأوضحت الأمانة، في سياق ردها على ما نشر في «عكاظ»، تحت عنوان: «فردوس وياقوت أبحر.. ليس لهما من الاسم نصيب!»، أنه جرى تصميم حزم لتصريف مياه الأمطار في هذه الأحياء، وهي ضمن أولويات الطرح، علماً أن الأمانة ستقوم بإعادة إنشاء كامل الطرق المتضررة، بعد الانتهاء من مشاريع توصيل شبكات الصرف الصحي أو مشاريع تخفيض منسوب المياه السطحية لجميع المواقع المتضررة، وذلك حرصاً من الأمانة على تحقيق الاستدامة في تنفيذ المشاريع.
وفي ما يخص أعمال المكافحة، بينت الأمانة، أنه يتم تكثيفها بجميع أحياء مدينة جدة، مشيرة إلى أن مكافحة آفات الصحة العامة مجدولة بصفة دورية، بموجب خطة أسبوعية (مسارات) للقيام بالأعمال اللازمة، ومن واقع المواقع المستهدفة في كل الأحياء التابعة للبلديات الفرعية.
وأفادت، أنه تتم الأعمال للمواقع المستهدفة كـ(المباني تحت الإنشاء، المستنقعات، الحدائق، مصانع البلك، مواقع تجمعات المياه، طفوحات الصرف الصحي، محطات المعالجة، مجاري السيول... إلخ)، وكذلك متابعة وتغطية البلاغات مستمرة على نحو تكاملي منظم لمتابعة الوضع أولاً بأول كل يوم وعلى مدار 24 ساعة، ووضع الخطط العاجلة للحد من تكاثر آفات الصحة العامة.