جمعت العاصمة الرياض في اليومين الماضيين نخبة من المهتمين بالشأن العدلي والقانوني من دول العالم، في جلسات حوار ممتدة وثرية عن الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي، وضرورة تعميم مرتكزاته في التقاضي والمصالحة وحل النزاعات عبر التقنية الحديثة، ورفد النظم القضائية بكل ما يعين القضاء على تجويد الأحكام وإنصاف المتقاضين واختصار الوقت والجهد.
وجاءت رعاية السعودية للمؤتمر الدولي واستضافتها لجلساته استناداً للتطورات الهائلة التي شهدها المرفق العدلي في جوانبه ومراحله كافة، إذ حققت السعودية نقلات غير مسبوقة في هذا الجانب واكبت التطور المتسارع الهائل في التقنية، وذلك بإطلاق عدد من المبادرات الهادفة إلى تقديم رؤية واضحة بمنظومة مستدامة وقدرات مؤهلة وخدمات ذات جودة عالية، يدعمها وعي اجتماعي في التجاوب مع الذكاء الاصطناعي والتقنية الحديثة التي أسهمت في تعميم التقاضي عن بعد، والتحول الرقمي الكامل بدءاً من التوثيق وانتهاء بالتنفيذ وحل النزاعات ودياً عبر المنصات الإلكترونية.
وجاءت رعاية السعودية للمؤتمر الدولي واستضافتها لجلساته استناداً للتطورات الهائلة التي شهدها المرفق العدلي في جوانبه ومراحله كافة، إذ حققت السعودية نقلات غير مسبوقة في هذا الجانب واكبت التطور المتسارع الهائل في التقنية، وذلك بإطلاق عدد من المبادرات الهادفة إلى تقديم رؤية واضحة بمنظومة مستدامة وقدرات مؤهلة وخدمات ذات جودة عالية، يدعمها وعي اجتماعي في التجاوب مع الذكاء الاصطناعي والتقنية الحديثة التي أسهمت في تعميم التقاضي عن بعد، والتحول الرقمي الكامل بدءاً من التوثيق وانتهاء بالتنفيذ وحل النزاعات ودياً عبر المنصات الإلكترونية.